ساركوزي ولعبة الأحصنة الأوسطية المتوسطية
بين مشروع شرق أوسطي يمثله قطب الهيمنة الأمريكي الأوحد والأقوى بعد سقوط قطب الدب الروسي ومنظومته الاشتراكية, وبين مشروع البحر
بين مشروع شرق أوسطي يمثله قطب الهيمنة الأمريكي الأوحد والأقوى بعد سقوط قطب الدب الروسي ومنظومته الاشتراكية, وبين مشروع البحر
فواز طرابلسي “السياسي المؤرخ” مسعود ضاهر – النهار ما جديد كتاب “تاريخ لبنان الحديث: من الإمارة إلى اتفاق الطائف” لفواز
بالأمس القريب في الوقت الذي كان ابعد مدى لنظر فصائل المقاومة المندفعة دون تنسيق وعشوائية, لا تتجاوز طرف الأنف,واعتبرت دعوة
ويوم اقتلع من بيته وشرد في بلاد العرب، ويوم استحال لاجئاً يسعى مع مَن يسعى من أهله وراء مأوى وعَيشٍ
المؤتمر السادس ليس وكرا لأجندات مستوردة, وليس مائدة لطبخات جاهزة كما يدعي البعض, أو على الأقل يرفض حتى اصغر شبل
ظواهر علوية أم سوريّة؟ والأجيال التي جعلت من علي الديك رمزها الصباحي معذورة في بطالتها وتشردها وضيقها اليومي والإنساني، معذورة
ولأعوام ثلاث وهم يستأثرون بالسلطة, ويدلون بتصريحات وتهديدات ظنا منهم بأنهم يسحرون فيها أعين الناس. ويخيل إليهم على أنهم باتوا
والفقر بنظر الإدارة الأميركية سيشغل الإنسان في تحصيله للقمة عيشه طيلة يومه, ويجهده ويضنيه, بحيث لا يعد لديه من أي
إما الضربة العسكرية التي قد لا تسعف إيران على امتلاك زمام الرد الفوري جراء شدتها وتداعياتها, وإما لنجاح المسار السياسي
أنقذت التسوية التي تم التوصل إليها مؤخراً حول التشارك في السلطة في لبنان، الدولة من المزيد من سفك الدماء، وسمحت