إهانة المرأة باسم حقوقها…
نفهم أن تفتح صفحة “الحوار المتمدن” صدرها لكافة الكتاب من كافة الإتجاهات، لكن أن يبلغ “التمدن” حد نشر
نفهم أن تفتح صفحة “الحوار المتمدن” صدرها لكافة الكتاب من كافة الإتجاهات، لكن أن يبلغ “التمدن” حد نشر
ما أؤخذ بالقوة, لايسترد إلا بالقوة,قالها فلاسفة السلاح السابقون, وسار على دربهم اللاحقون,قابضون على جمر العهود,مقدمين أرواحهم وولدانهم وأموالهم, رخيصة,
دعنا نتأمل في الجملتين التاليتين: 1) “قرر وزير الداخلية والبلديات احمد فتفت استدعاء قائد المجموعة الأمنية المشتركة
في خضم تلاحق الأحداث السياسية وتتابع الأخبار ، واشتعال قطاع غزة سواء بما يحدث على الأرض أو ما يتم اتخاذه
وكما توقعنا سابقا, خلال عدة قراءات وثقتها في العديد من المقالات,بان طبول الحرب كانت تقرع جرس الإنذار على الجبهة السورية
في طاغوتستان العرب – وكل بلاد العرب طاغوتستان -وفي هذا العصر .. عصر الانحطاط والإنبطاح والتدهور,الذي جثم بثقله فوق شعوبنا
لهم سبتمبر، ولكم سبتمبر، والذكريان أليمتان .. لهم من يأخذ بالثأر، ولكم من يأخذه الثأرضد أخيه فيدفن القضية في مدافنكم
أيها السادة المحترمون : كلما قررت الابتعاد عن الكتابة والانترنيت وخاصة بالفترة الأخيرة وترافقت حالة الإحباط عندي مع حالة ألم
نموذجان من الحياة تطالعنا بهما الأقدار حين تشتد الكربات والخطوب القومية، أحدهما رجل يلعن الظلام ويزداد تشاؤما كلما حلك الظلام
عاشت سورية اخفاقات في مجال الطاقة, وانقطاعات في الكهرباء خلال الصيف. وقوبلت ايحاءات رئيس الوزراء السوري محمد العطري, بتحميل الضغوط