أنا.. وسخ!
ليس اكتشافاً جديداً! فأنا أعرف ذلك منذ زمن طويل! تحديداً منذ قال لي رجل أسود القلب واليدين بحكم سواد الآلية
ليس اكتشافاً جديداً! فأنا أعرف ذلك منذ زمن طويل! تحديداً منذ قال لي رجل أسود القلب واليدين بحكم سواد الآلية
السلّم الموسيقيّ يتألّف من نوتات سبع اعتدنا على سماعها منذ زمن طويل، وخاصّةً منذ العام 1975 حيث كان العزف على
تبقى السياسة فن و يبقى العمل السياسي في منظورنا يحدد بسقف الوطنية السورية. هذا هو الحيز الذي نسعى اليه وهذا
بعد التخبطات التي شهدتها الساحة السورية منذ وفاة الرئيس حافظ الاسد الى الان وظهور كميات هائلة من الاحزاب التيارات و
تسعدك وترفع معنوياتك وتقويك انتصارات الأصدقاء والحلفاء. وتفعل العكس هزيمتهم. كلما سمعت بتعثر للسياسة الأمريكية في العراق أو غيره تشعر
قيل الكثير عن وجود الحكومة السورية خارج الزمن، وعن عيشها في القرن الحادي والعشرين اسميا فقط، وعن استخدامها أدوات الزمن
ماذا فوّتنا من الفرص في هذا الربع قرن ..ألم يكن من الممكن البدء فعلا بالبناء بعد انتهاء حرب الإخوان العبثية
في البداية كم سيكون النظام السوري مرتاحا لهذا العنوان؟ واذا كان اعلان دمشق فعلا صنيعة النظام فهل كان هدف هذه
لا تعدو الدولة العربية كمؤسسة جامعة للوطن والمواطنين أن تواجه بتحديات، إما نتيجة النمو والتطور نحو الأمام، وإما نتيجة تدخلات
فما عادت الدولة سوى شتات دولة/ تحول السلطة الى مجرد أداة فئوية ضد المجتمع، في أحد أكثر تجلياتها توقاً للحرية