شكرا لأمريكا!
شكرا لرايس.. شكرا لبوش.. شكرا لأمريكا إنهم يحبون راحتنا وتوفير الوقت والتفكيرعلينا.. في فهم الأحداث ومسار الأمور وتحديد اتجاه البوصلة
شكرا لرايس.. شكرا لبوش.. شكرا لأمريكا إنهم يحبون راحتنا وتوفير الوقت والتفكيرعلينا.. في فهم الأحداث ومسار الأمور وتحديد اتجاه البوصلة
بما ان لشقيقي سلطان في هذا البلد لا ينازعه فيه احد فقد قام اليوم بمحاولة جديدة لإرهابي وترويعي . ففي
جاء الى المهرجان.. مع الشعب المسكين، لشاركه الحزن على الشهداء، والفرح للانتصار. خلال العدوان الاسرائيلي في نيسان 1996 اطل زياد
يبدو أن العرب لم تتعلّم من الدرس السابق(العراق) وهاهو المقرر يتكرر مع سوريا.. والهدف واضح للأذكياء والسذّج والأغبياء دائما هناك
يحق لي كما يحق لأي كاتب استراحة ابتعد فيها قليلا عن كظم غيضي وإخفاء غضبي خلف كثبان الحكمة والتجرد وأتحدث
يبدو أن اثارة العواطف الجنسية وتناول الحياة التناسلية للبشر على الهواء مباشرة وعلى شاشات الفضائيات العربية أصبحت من المسلمات والمفتاح
الوقت يداهمنا و الزمن يركض خلف ثيابنا الممزقة ينهشها بانيابة و نحن كمن يركض في حلمة …يسرع ..يسرع…و هو في
الناشر: صحيفة the guardian البريطانية: – وفقاً لتقرير نشرته مجلة نيويورك تايمز الأمريكية فإن عملاء الاستخبارات والجيش الإسرائيليين ناشطون في
-1- من المؤكد ان قادة حزب البعث وقفوا في مسألة الوحدة او الاتحاد موقفين مختلفين: الأول سنة 1958، والثاني سنة
منذ ايام مضت كاد الشعب الفلسطيني في رباطه وشتاته أن ينفجر فرحا وغبطة على وقع الاتفاق المبدئي بين الفصائل الفلسطينية,وبشرى