حوار مع ياسين الحاج صالح :لو أطلقت يد الحرس الجديد في البلاد لخربها
كيف لنا أن نقدم ياسين الحاج صالح ؟ الأمر محير حقاً وربما يستدرجنا إلى حافة الشعر أو حافة الوطن. لا
كيف لنا أن نقدم ياسين الحاج صالح ؟ الأمر محير حقاً وربما يستدرجنا إلى حافة الشعر أو حافة الوطن. لا
فوجئت كما فوجئ الجميع بشأن ما تناقلته وسائل الإعلام حول نشر الصحف الدانمركية لرسوم كاريكاتورية تسيء لرسول الله محمد عليه
أرجو أن لايستغرب أحد من إيراد اسم الكاتبة مفرداً فقد أصبح علماً لا يدل إلا على شخصٍ بعينه مثله مثل
السلطة: بمعناها العام هي أي وجود متطفل يعتمد على غيره في وجوده واستمراره، وفي معناها السياسي، هي قوة في المجتمع
أقزام غووغل: من هو الفائز؟! هل هي فلسطين؟ إنتخابات حرة ونزيهة وعادلة وشريفة في زمن البنج الإسرائيلي !! هادئة كشارون
لأقل إنه جيد ورائع ، شجاع وكريم ، ومناضل وعربي أصيل ووطني عريق ، وسياسي محنك ، وابن حلال ،
تاريخ بالصدفة: نحن مغبونون. لماذا نحن بممغبونين؟ لا أدري. ولماذا دائما نحن محكومين بقدرية الغبن؟! لا أدري. نحن الذين بلانا
ونحن أنصار ثورة الأرز في ما تبقى من بلاد الشام , نعلن تأييدنا وشكرنا وامتناننا لهذة الثورة المظفرةوذلك للأسباب التي
في شتاء عام 1987 دخلت القوات السورية في قطعات لم يتجاوز حجمها أكثر من أربعة آلاف جندي إلى أحياء بيروت
عربة الأمتعة السورية في تبريز العلاقات بين سوريا وإيران وثيقة جدا، لا عجب إذا في وجود خطٌ للسكك الحديدية يربط