الحرب الباردة
حتى تفاجئ الجميع بأنها ليست من فصولنا لا ربيعنا ولا شتائنا ولا خريفنا ولا حتى صيفنا ، لان أزهار ربيعهم
حتى تفاجئ الجميع بأنها ليست من فصولنا لا ربيعنا ولا شتائنا ولا خريفنا ولا حتى صيفنا ، لان أزهار ربيعهم
بقلم جايك يبينكوت بعد شهر من الذكرى السنوية الأولى للثورة التونسية، تشهد المناطق الغربية الفقيرة الآن موجة من الإحتجاجات العمالية
ووجد ذاته في وضع معقد قد يطيح بحلمه باقتناص ولاية رئاسية ثانية. وقد تنتهي به الحال كمتهم في قفص أحد
صباح أيوب ماذا لو طرحنا على مواطني الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي السؤال الآتي: «أيهما أهمّ؟ أن نساعد إسلاميين ناقمين
أن يتحدث البعض همساً عن خفايا الفساد والفضائح داخل العائلة الحاكمة السعودية أمرُ يمكن احتماله. لكن أن يتحول الأمر إلى
، بل إنهم لا يريدون الاستماع لأي صوت غير أصواتهم، وكأنهم أسياد على رؤوس عبيد، وسرعان ما يتم تصدير المشكلة
ومسارها ليست وطني وثوري حتى لو اسقطت في النهايه طاغيه اخر ولا يمكن تبرير العار بالعار ولا يمكن اسقاط سمة
من هو الذي طار لحما ونزل فحما؟ نكاية باحتراق الرئيس الأسبق عارف الأول في تلك الحادثة، التي ارتبطت ذكراها بحدث
mrnews72@hotmail.com عندما يوشك أي نظام فاشي على السقوط، فإن جنون نيرون يمسه ليحرق الأرض ومن، وما، عليها. وصار في العالم
وبقرارتكم وسنثير الرأي العام ضدكم مستغلين ما يتاح لنا من منابر إعلامية مع محاولة تهييج الناس لئلا تستمع لغير مقترحاتنا…