صناعة سورية…جوزيف والمسجد
كنا في أواخر شهر رمضان المبارك، وكنت انتظر سماحة مفتي سورية أمام منزله في حلب، ثم انطلقنا إلى وجهتنا. قبل
كنا في أواخر شهر رمضان المبارك، وكنت انتظر سماحة مفتي سورية أمام منزله في حلب، ثم انطلقنا إلى وجهتنا. قبل
وعكسها ومن بنى كيانه على الخيانه لن يهدمه بنفسه ولن يقف على انقاظه لابل سيستمر في تشييد سرح كيانات الخيانه
الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر صوت التكبير والتهليل عيدنا، شقشقة عصافير الصباح تطربنا، إطلاق الزغاريد يبهجنا، خروج
فلعل الديباجات في الخطابات العربية الرسمية، والنيابية تبث النعاس، أصلاً، في من استيقظ لتوِّه نشطاً من نوم عميق. حال الكثير
بعد أحداث الاعتداء على الأقباط الاسبوع الماضي، اختلف المشهد السياسي المصري ولم يعد تفاؤلياً، بل حلّ محله نعي لربيع لم
الطالع علينا من القنوات الفضائية الذي كرّسه الإعلام المأجور ممكّنا من هبّ و دبّ من أن يكون سلطة مرجعية في
تتضارب التوقعات والتحليلات سقوط النظام سيعني انقسام الجيش، ما يمهّد لانفجار داخلي على الطراز العراقي ، حيث تسعى فيه الغالبية
فعندما ناءت اليابان تحت وطأة تسونامي وخسرت ما خسرت من ثروتها البشرية والصناعية والإبداعية، نصّب البعض أنفسهم وكلاء السماء على
يعبّر عن حقيقة ثابتة، يمكن من خلالها الوصول إلى الحلول السياسية المنطقية، أو التي تحقق الغايات، فربما هي فقط فن
بداية أعضاءها هم من خلايا المجتمعات الانسانية تجدهم اينما تبحث وتعرفهم عن قرب وبعد .. تعايش منهم باسم الصديق والقريب