ما يشبه التجريف..
تُعوّد القراءة والكتابة المرء أن يضع من يحب في أرق وأرقى ما يملك من نص، وأن يمنح من للغير غير
تُعوّد القراءة والكتابة المرء أن يضع من يحب في أرق وأرقى ما يملك من نص، وأن يمنح من للغير غير
تدور قصة الفيلم كما هو واضح من عنوانه حول فتاة هندية مسلمة اسمها زبيدة تعمل كممثلة، و تطلق من زوجها
، وشاء القدر أن يكون من بين هؤلاء الثلاثة إمرأة عربية، إن اختلفنا على الجائزة ومعاييرها فإننا لا نختلف على
انفجار الازمة السورية اعقبه عودة العنف الدموي إلى العراق ، وإلى اشتعال جبهة افغانستان ضد قوات التحالف لاسيما الاميركية منها
إنّ الربيع العربي بجميع تداعياته، سواء في البلدان التي سقط فيها رأس النظام، أو يوشك، أو حتّى تلك التي تتفاعل
، وكأن شيئا لم يتغير ، باستثناء السيارات الجديدة التي نقودها والحبر والورق الجديدين اللذين نستعملهما في كتابة قراراتنا، فكأن
, وبدا هذا المجرم الطليق غير ابها بما جرى في العراق لابل زعم بانه لا يعرف عدد القتلى في العراق
الأحداث- البجعات السوداء بحسب البرفيسور نسيم طالب (استاذ عميد في علوم الغموض في جامعه ماساشوتش ) هي عباره عن أحداث
يا للمفارقة العجيبة التي قد ترهق أليس في بلاد العجائب أكثر! فالمواطن تحت الحكم الديكتاتوري مقموع مكبوت مكتوم صوته، بينما
ودوماً يطل سمو الأمير حمد على العالم وهو أشبه بديك منفوش يظن أن الأرض خلقت لتسمع صياحه فقط. وربما يظن