خمسة أشياء على أوباما فعلها لاسقاط الأسد
ديفيد شينيكر في يوم الخميس الثامن عشر من آب خرج الرئيس أوباما بتصريح طالما طال انتظاره يدعو فيه إلى تغيير
الربيع العربي:عيدٌ وبافضَّل حال واجمل كسوه عُدت ياعيدُ!!
,واليوم ونحن في نهاية شهر رمضان المبارك وعلى بعد عدة ايام من عيد الفطر السعيد نستشعر ان هذا العيد عيد
الطبقة الرثة وليست الوسطى؟
، التي إما هجرت البلاد وانتقلت الى بيئات أخرى لنشاطها، أو بدأت بالتقهقر والانكماش تدريجيا الى مستويات خارج تعريف تلك
خطـة «كـرة الثـلج» الأميـركيـة
حين قرر قيصر روسيا طرد اليهود من دولته، وقف ببابه رجل يهودي وخلفه زوجته وأبناؤه وقال راجيا: «يا سيدي لو
كيف تُغرق حاملة طائرات: عن الحرب وأمورٌ أخرى
في تمّوز 2002، وفي حمأة التحضيرات لاحتلال العراق، أجرى الجيش الأميركي إحدى أكبر «الألعاب الحربيّة» في تاريخه. «اللعبة» كانت تشبيهاً
اللهم إني صائم..
(1) في كل رمضان يُنبه الإمام إلى أن يلزم من يأكل ثوماً أو بصلاً البيت ولا يأتي للمسجد، عملاً بالحديث
الفوضى الهدَّامه: تقسيم الادوار
ولعل الجميع يذكر ايضا حديث وزيرة الخارجيه الامريكيه السابقه كونداليسا رايس عن استراتيجية ” الفوضى الخلاقه” في العراق بعدما غرق
التداوي بالمقاومة
الكتابة بالسيف أبلغ من الكتابة بلا شيء، فالحبر الأبيض من أنواع الأحبار السرية التي تستخدم في الشيفرةالإستخباراتية كأساس وأسلوب في
أمريكا..لن ننهار وحدنا
عاشت الأوساط والقوى الاقتصادية والمالية العالمية، خلال الأسابيع القليلة الماضية حالة من الهلع والارتباك والترقب، وهي تتابع وقائع وتداعيات أزمة
أميريكياً……كما في السماء كذلك على الارض
منذ مدة ، وأنا أسأل ابني البكر عن الشبكة العنكبوتية لمواقع الانترنيت ، ليس سؤالي من باب المعرفةً الاكثر عمقا