ثلاثة مواقف بين التقدميّين إزاء الوضع السوري
أسعد أبو خليل أحدثت الأزمة في سوريا خللاً في العلاقات السياسيّة (وحتى الاجتماعيّة) بين التقدميّين العرب. ويُضاف هذا الانقسام إلى
أسعد أبو خليل أحدثت الأزمة في سوريا خللاً في العلاقات السياسيّة (وحتى الاجتماعيّة) بين التقدميّين العرب. ويُضاف هذا الانقسام إلى
«أخيراً، أفصح دوبر* عن «معلومات حساسة» حصل عليها السفير الروماني في بيروت، (وهي) تتعلق بخطط لنقل مخيم نهر البارد إلى
ولا ندري أن كان السبب هو أن الديمقراطية الأميركية خلبية, وأن الذي يحكم هذه البلاد طغاة وقتلة.أو أنها مغتصبة ومعتقلة
التي تطالب بالتغيير والديمقراطية وحرية الرأي. فالذي يحصل بالبرازيل بالواقع لا يخرج عن هذا النطاق والمفهوم القمعي والملاحقة المرفوضة، منذ
إستخدام مصطلح المؤامرة ،ووسائل تصنيعها وتكرار وتنوع أساليب تنفيذها، للحديث عن متغيرات الساحة السورية تبرره كمية الوثائق السرية المنشورة حتى
غاضبون، نعم غاضبون، وبعضهم يحق لهم، ولكن أغلبهم لا يرون أبعد من غضبهم على دولتهم، وهنا مكمن الخطر حيث استغل
■ …ولا نزال من أغرب ما يكون ظهور معلّقين لبنانيّين في ندوات التلفزيون لتقريع المتظاهرين في سوريا والدفاع عن النظام،
أثار دور واشنطن في الحرب التي إندلعت منذ ما يقرب من ستة أشهر في ليبيا الغنية بالنفط، جدلا واسعا بين
، ولما تخرجنا وجدنا الأقفال قد تغيرت، وأن التعليق مقدس والخبر حر، وأصبح لا يفتح قِفل الخبر إلا تعليق، ولا
ولطالما سمعنا من يقول ان الامر مستحيل وان الطغاه مُحصنون ومُحاطون باسوار حراسه وجبروتيه لايمكن تجاوزها وسمعنا من يقول معبرا