رسائل لا تصل عناوينها
——————— أثارت أحداث يوم الجمعة 22 نيسان مشاعر مؤلمة ومخاوف كثيرة نتيجة ماسقط فيها من شهداء وما شهدته من تصعيد
——————— أثارت أحداث يوم الجمعة 22 نيسان مشاعر مؤلمة ومخاوف كثيرة نتيجة ماسقط فيها من شهداء وما شهدته من تصعيد
بعد انسحاب المانيا من سوريا وانكفاء الجيش العثماني، دخلت الجيوش البريطانية اليها من الشمال، وقاد الظابط البريطاني المعروف بلورنس العرب
* أعترف لكم ، أن قنوات (الجزيرة) و(العربية) والـ(B.B.C) ، هى الأكثر قدرة على جذب المشاهد ، والأكثر ذكاء فى
فجأة تصحو الشعوب من سبات عميق دام من ثلاثة إلى أربعة عقود , فجأة تثور على حكامها مطالبة بالتغيير ولا
من متابعتي الدقيقة لأحداث “الثورة” في سوريا ومنذ بدايتها تلقى العلمانيون ضربتهم الاولى عند بدء خروج التظاهرات من بعض الجوامع
سعت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية يوم أمس إلى إشعال مشاعر الغضب العارمة في أوساط رموز المعارضة السورية الموجودين بالخارج وحلفائهم
آن الأوان لكي ندق ناقوس الخطر.. ولكي نرتقي بوعينا وبأدائنا وبرؤيتنا للأمور لأن الأمة وليست سورية وحدها أمام ساعة البقاء
———————————— أكثر الناس جهراً بفخرهم بدينهم هم المسلمون، لكنهم الأكثر عملاً بخلاف تعاليم دينهم. قد يبدو الكلام صادماً للبعض ومجلبة
، مشهد أول قتلوا به الإبوة فينا، ألاّ وهو مشهد” محمد الدرة” وهو بين أحضان والده يستصرخ فينا الرجولة ،
أجرى مركز دراسات مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، حواراً حول الشأن السوري، مع الخبير الأمريكي جوشوا لانديز، البروفيسر المشارك في جامعة