الحراك السلمي يسقط من أعلى” جسر القوز”
كتبنا سابقا , وحاولنا أن نقدم قراءة عقلانية موضوعية ولم نجامل أحد ,إيمانا بأن التغيير هو مطلب حق , وأن
كتبنا سابقا , وحاولنا أن نقدم قراءة عقلانية موضوعية ولم نجامل أحد ,إيمانا بأن التغيير هو مطلب حق , وأن
ورقة بحثية بعنوان:المحطة الأخيرة في موجة عصيان الشرق الأوسط هي سورياوهي من إعداد الباحث أويتون أورهان، الخبير في شؤون الشرق
” أي هجوم ضد مواطنين عزل يعتبر جريمة ضمن نطاق المحكمة الجنائية الدولية” القاضية فاتو بنسودا – المحكمة الجنائية الدولية
بالنسبة إلى الضحية لا فرق بين رصاصة واحدة ومئة منها، مادامت الرصاصة الأولى كفيلة وكافية لإنهاء حالة وهالة فنية تقدمية
منذ أن بدأت تسونامي الأنظمة المتعفنة تضرب سواحل المتوسط والخليج، مطلع هذا العام وحتى يومنا هذا تهاوت إمبراطوريات كارتونية سخرت
ودعم الثورة بتوفير كل ما هو متاح من إمكانات الحماية واحترام قيم الإنسان، وأوقف عنف و تطرف البلطجة ، نعم
ليس ما تشهده سوريا، هذه الأيام، من اضطراب سياسي يغلب على معالجته الطابع الأمني بنتائجه المأساوية، شأناً داخلياً لا يخص
، والتي لا تقل عن مثيلاتها في الريف والحضر لدرجة تشعرها أنها شئ يُباع ويُشترى، وليست كيان ذو شأن يتمتع
كتب نضال حمادة – يروي الدكتور هيثم مناع، الناطق باسم اللجنة العربية لحقوق الإنسان، قصة اتصال هاتفي تلقاه لاجتماع هام
ليست الأزمة التي تمر سوريا فيها اليوم غير النتاج المباشر لتأخر الإصلاح، أو بالأصح: النتيجة التي ترتبت على إصلاح جزئي