“… لكن عمالقة النفط ناموا في أسرّة الدكتاتوريين العرب”
بقلم ا. د. ماكنزي وجه خبراء في قطاع الطاقة والأعمال أثناء قمة صناعات النفط والحكومات في باريس، إنتقادات قوية لشركات
بقلم ا. د. ماكنزي وجه خبراء في قطاع الطاقة والأعمال أثناء قمة صناعات النفط والحكومات في باريس، إنتقادات قوية لشركات
الوعظ السياسى وآيات آل مبارك الممزق سيد يوسف ما تشهده منطقتنا العربية وانتفاضة شعوبها لانتزاع الحرية وفى القلب منها مصر
بالرغم من الصدمات المتتالية والمتوالية التي يعيشها الفلسطيني منذ أن احتلت أرضه عام 1948م ومشاهد المآسي التي يعيش في سيناريوهاتها
في جمعة الإصرار في 15/4/2011 تحشد العالم ضد سوريا محطاته الإعلامية ودوائر مخابراته أمواله أعرابة المعتربة الموقعة بحوافرها ..خونته وخليوياته
و كونا يمشي على قدمين.فتنبض القلوب أمام جبروت ابتسامتها. وسط صنوف شتى من الكوارث الطبيعية المرعبة …و سط الأحداث السياسية
(حديث صريح الى من يهمه الامر) الهادي حامد/تونس حينما بدأ الإعداد لغزو العراق وتواترت تهديدات المسؤولين الأمريكان لصدام حسين ،
يا أيها الشهداء الراحلون إلى السماء كنجوم أفلت قبل الوداع أما عيوننا ،شحبت الوجوه انتابها رعدة ،وكفت الكواكب عن الوميض
هم كُثر، لكنهم كغثاء السيل بل أكثر، الكلام عند بعضهم يُقاس بالشبر، يستحثون الكلام رغماً عنه ليس إلا للحاق بمواعيد
يا شلالات الدم يا أيها السوريون الوطنيون الأحرار هذا هو وطنكم وهذا هو رئيسكم وهذه هي عيون قلوبكم ترنو وحناجركم
كتبنا سابقا , وحاولنا أن نقدم قراءة عقلانية موضوعية ولم نجامل أحد ,إيمانا بأن التغيير هو مطلب حق , وأن