الموساد و الجدار ورجال الأعمال
قدمت حكومة الرئيس مبارك أسبابها ودوافعها الداعية لبناء الجدار الفولاذي مع غزة علما أن مصر هي التي أضاعت غزة وخسرتها
قدمت حكومة الرئيس مبارك أسبابها ودوافعها الداعية لبناء الجدار الفولاذي مع غزة علما أن مصر هي التي أضاعت غزة وخسرتها
كما حدث لغيرهم في الكثير من دول العالمين العربي والإسلامي. حيث أصبح رجال وعلماء الدين مدخلاً للتقارب والتطبيع، سواء أكان
وكانت قد اعلمت مؤسسات كاريتاس وانطونيو اوليفيرا اللاجئين بانتهاء مهمتهما التي كلفوا بها لمتابعة شؤونهم، كما اوقفت المفوضية المساعدات الشهرية
وكذلك يعلم باقي الصقور والمحافظون الجدد في الولايات المتحدة الأميركية أنهم هزموا ولم يعد لهم من دور سوى في تضليل
إن العيد مناسبة سعيدة ترفرف معها القلوب في حدائق البهجة والسرور، فهو رمز الفرح والحبور ويحلو فيه ما لا يحلو
لا يوجد وداعٌ أو رحيلٌ بل يوجد لقاءٌ متجدد!! بالأمسِ السبت 28 صفر 1431هـ = 13 فبراير 2010م ألتفَ حول
ألمجتمع الفلسطيني كغيره من المجتمعات فيه الصالح وفيه الطالح, وفيه الفساد بأنواعه أيضا, والفرق هو أن مجتمعنا الفلسطيني لا يزال
ما أكثر ما كتب الباحثون في علم السلوك والنفس والتربية والأخلاق ورجال القانون والإعلام عن ظاهرة العنف التي أخذت بالتفشي
الزلازل ظاهرة طبيعية تحدث في مناطق وأزمنة ومقاييس مختلفة وعندما تكون بشدة 6 أو أكثر حسب قياس ريختر في عالمنا
بالساحة الفلسطينية وخاصة بهذا الجانب، فالفساد السياسي والمالي والاخلاقي ليس وليدة اللحظة، وانما رافق منظمة التحرير الفلسطينية منذ انطلاقتها، حيث