هكذا تقف الجبهة الشعبية شامخة قوية وصلبة
اثبتت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بذكرى تاسيسها ال 42 انها قادرة على تجاوز كل المحن والعقبات التي تصادفها بمسيرتها، سواء
اثبتت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بذكرى تاسيسها ال 42 انها قادرة على تجاوز كل المحن والعقبات التي تصادفها بمسيرتها، سواء
وستكتشف كم أن البرجوازية العربية والإسلامية مقصرة بسبب أتباعها لأساليب متخلفة أو رثة أو بالية.وكم هي تعاني من متاعب بسبب
العنعنة المتفشية في مجتمعاتنا العربية هي غير عنعنة السّنَد القائمة على المنهج والعلم ولها شروطها ، بل إن أرْجحة السابقين
من يعتقد ان حالة الانقسام بين فتح وحماس هو من يترك اثارا سلبية على القضية الفلسطينية باطرافه فهو مخطيء بهذا
في مواجهتها للثورة الكوبية، وجدت الولايات المتحدة في الحكم الفنزويلي أفضل حليف لها: السيد رومولو بيتانكور بيجو العتيد. لم نكن
وحين يبحث المرء عن مصر يجدها فى حياة العامة من الموظفين والطبقة الوسطى من الناس والتى كادت أن تختفى بفعل
كم كلفنا هذا الأسير الصهيوني اللعين “شاليط” من آلاف أرواح الشهداء وعشرات آلاف الجرحى والأسر المشردة في العراء وتدمير غزة
لا شك إن ما وصل إليه حال القضية الفلسطينية من تراجع على المستويات العربية والعالمية يدعونا للتفكير العميق في كيفية
ومن أبرز سماتهم ومواصفاتهم وصفاتهم الكذب والمكر والرياء والدجل والنفاق والخداع والتضليل. وحين تقرأ تاريخ نابليون بونابرت وتقارن سلوكه مع
إن البقعة الصغيرة التي اسمها الكرسي الرسولي (الفاتيكان)، والتي لا يتجاوز تعداد المقيمين بها الالف شخص ، تمثل الجماعة الكاثوليكية