صدام حسين ذهب شهيد وترك عبيد
كلما سقط شهيد ترك فينا عشرات بل مئات من يحملوا الراية، ويمضوا في سبيل الله، والكرامة، والحرية، والعدالة الإنسانية المستباحة
كلما سقط شهيد ترك فينا عشرات بل مئات من يحملوا الراية، ويمضوا في سبيل الله، والكرامة، والحرية، والعدالة الإنسانية المستباحة
وكثيرون غاضبون من إهانة مصر فى الدول العربية الأخرى ومن حرق العلم المصرى كرمز لمصر، وكثيرون يؤكدون تراجع الدور المصرى
إثنتان وعشرون عدد الدول العربية ، واثنان وعشرون عدد لاعبي فريقي كرة القدم، والكرة هي العقل العربي، يسومونها سوء العذاب
يعز على الجميع أن يحصل الخلاف وواقع التعصب بين أبناء الأمة العربية والإسلامية، فإن هذا الواقع يقود أبناء الأمة إلى
تأملات الرئيس فيدل كاسترو روز إنني أعرف تشافيز جيداً؛ لا يمكن لأحد أن يكون أشد رفضاً منه لسفك الدماء بين
فاللقاء الكروي الذي جمع فريقا مصر والجزائر في مباراة رياضية بكرة القدم للتنافس على دور مؤهل لمونديال, تحول بفعل مشبوه
لا أحب الكورة ولا أكرهها ولكن دوما أكره المشاكل والقلاقل وكل شئ يدعو الي الأستخفاف بالعقل وليس بأعتقادي الكورة أو
لا أنكر أنني من هواة مشاهدة مباريات كرة القدم, ولا أنكر أنني لست متعصبا لفريق معين, بل أتمتع بمشاهدة المباريات
واقع مرير تعيشه الأمة العربية هذه الأيام فكلما حانت فرصة للتقدم، للتطور، للتغيير ،حولوها إلى فرصة للتناحر،للتأخر،للعودة إلى الوراء قرون….
لم أعد أقرأ القمني كسابق الأيام، صرت أكتفي بتأمل صورته أعلى المقال، فهي تشي ببعض المرح والتجهم بآن معا،..وقبل المغادرة،