الحقيقة المحرّمة ( اليهود وأعوانهم أعداؤنا)…. \ الجزء الثاني \
كنا قد نوهنا في الجزء الأول عن الحقيقة المُغيّبة عنا والمحرّمة علينا, حقيقة أنّ ( اليهود وأعوانهم أعداؤنا). وقد ذكرنا
كنا قد نوهنا في الجزء الأول عن الحقيقة المُغيّبة عنا والمحرّمة علينا, حقيقة أنّ ( اليهود وأعوانهم أعداؤنا). وقد ذكرنا
لقد ترددت لصالح أجواء الحوار والمصالحة كثيرا، في كتابة ما يجول بفكري ربطا لأجزاء المشهد والمناكفات، في محاولة بعض أطراف
حين أخذت أتتبع ترتيب الجامعات المصرية بين جامعات العالم وجدت البون واسعا بين جامعات ترحب البحث العلمى وأخرى أقصى ما
وخاصة حين يسلون سيوفهم وسكاكينهم ورماحهم وألسنتهم ليطعنوا بالعملية الانتخابية حين لا تستسيغها أذواقهم ومطالبهم ,مع أنها جرت وفق أسس
كنا قد سمعنا منذ أعوام بمرض جنون البقر فأكتشف له العلاج بعد أبادات جماعية لها ثم تناولت كل وسائل الاعلام
كانت زيارة العقيد القذافي الأولى لإيطاليا وخطواته على أرضها خطوات الفاتحين ودخول الغزاة الجبارين , كان يبدو ممتلأً بالعظمة, مُتخَمَاً
من المعروف أن الكيان الصهيوني الغاصب بني على أرض فلسطين التاريخية وعلى أنقاض جثث أبناء الشعب الفلسطيني والامهم ومعاناتهم وتشردهم
لم يتغير الخطاب الفلسطيني منذ نشأته وفقا لما أملته ظروف القضية الفلسطينية، باستثناء بعض المصطلحات التي فرض تعديلها أو تبديلها
من المفارقات التي صنعها الإعلام العالمي و التي يرفض أكثر الملاحظين الاقرار بها هذه الحرب اللامنتهية التي تشنّها أمريكا على
في قلقيليه بشمال الضفة الغربية وبمجرد وصول الصهاينة المغالين في التطرف لحكم اسرائيل ,واستباقاًَ لخطاب “اوباما”للمسلمين من القاهرة -عشية ذكرى