هل ستستعيد قوى التحرر عافيتها ؟!
————————— تعاني حركات التحرر الوطني في العالم العربي من أزمات عدة الأمر الذي جعلها عاجزة عن القيام بدورها الريادي في
————————— تعاني حركات التحرر الوطني في العالم العربي من أزمات عدة الأمر الذي جعلها عاجزة عن القيام بدورها الريادي في
: خلاف بين الساسة في البلدان الاسلامية واختلاف حول نقاط الجمع والاجماع عليها من أبسط الامور وأيسرها ولعلي هنا أطرح
وتشير الاستطلاعات أنه مازال متفوقا على المرشح جون ما كين الذي يحاول جاهدا أن يوقف تفوق أوباما عليه. وأعلن المرشح
بعد أن بلغ الانقسام الفلسطيني ذروته صوب المستنقع الوطني الشامل, وانشطار جناحي الوطن الواحد بأيدي فلسطينية ومباركة صهيونية, في صراع
“محمد //يُعَشِّشُ في حِضن والده طائراً خائفاً مِنْ جحيم السماء // احمني يا أبي مِنْ الطَيران إلى فوق!// إنَّ جناحي
—————————– لم يعد الحوار مجرد كلمة, أو مجرد دفع الفرقاء من الأحزاب السياسية للجلوس والتحاور, تلك المحاورة والتي وصلت من
—————————————————————- و كأنه لم تكفينا فتاوى القتل و الذبح التي يخرج لنا بها كل مرة منظرو الإرهاب و التطرف، لتطلع
وخاصة بعد أن انهمك كل مسئول وسياسي عراقي في الحديث عنها ووصفها وتوصيفها. حتى أن البعض راح يتغزل بها, ويعرب
حتى أن جون ماكين أعتبر اختيار أوباما لبايدن كنائب له, على أنه أختيار حكيم جدا. وبايدن من مواليد 30/11/1942م,كاثوليكي ,وجذوره
حيث شاهدنا “معتز” يسهر الليالي باكيا على حبه الضائع “خيرية”، على فتاة لا يعرف منها إلا اسمها، و لن يراها