ثقافة الشعارات وحرب الأراجوزات وفلسطين
التي أصبحت لغة ولسان حال العشرات سواء في فلسطين أو خارجها ممن يبحثون عن مكان في وحل المستنقع الذى غرقوا
التي أصبحت لغة ولسان حال العشرات سواء في فلسطين أو خارجها ممن يبحثون عن مكان في وحل المستنقع الذى غرقوا
———————————————————– يأبى (يتسحاق فالد) اليميني الاسرائيلي العنصري والرئيس المعين من قبل الداخلية على بلدية (باقة الغربية – جت) العربية في
ويعتبرون أن ما حققوه من نصر لا منة ولا فضل لأحد عليهم فيه. فخبراتهم وشجاعتهم وقراراتهم وجنودهم وخططهم هم من
———————————————————— فوجئت أن المشير أبا غزالة – رحمه الله- (1930-2008م) كان من الضباط الأحرار، كما فوجئت بأنه شارك فى حرب
يقال بأن شر البلية ما يضحك..وأنا أقول:أحيانا شر البلية ما يبكي..أثناء تصفحي لمواقع الشبكة العنكبوتية, قرأت خبرا جعلني في حيرة
والاستخبراتية والاعلامية بهد ف تعزيز الاحتلال وترسيخه واقناع الاخرين والراي العام ان عذر الاحتلال فيما يتخذه من تدابير وخطط وممارسات
من سخريات أقدارنا الوطنية والقومية,أن شعار الصراع العربي_الإسرائيلي, والذي يعتبره الكثيرون مطية للعبث بوعي الشعوب, مازال هذا الشعار بفارق الثرى
والكوارث دأبت تحيط بنا، والقارعة تحل قريبا من دارنا، أشعر أننا كدولة ننحدر من فوق جبل عال ونسقط سقوطا سريعا،
ربما ليس لأنه الأفضل من منافسه, بل لأنه يحمل ضمن أجندته السياسية, متغيرات على مستوى هموم المواطن الأمريكي, سواء على
فلسطين الداخل نقطة تحول وهزّة عنيفة ومزلزلة حصلت تحت إقدام الولايات المتحدة والنظام العالمي الروتيني وقد يكون مردود هذه الهزة