يوم الرضوان نصر جديد للعرب والمسلمين ولبنان
وبهذا التحرير فرحت جماهير الأمتين العربية والإسلامية ,وأستبشروا بأن نصر الله العلي القدير سيكون قريب. واسودت وجوه كل من ظن
وبهذا التحرير فرحت جماهير الأمتين العربية والإسلامية ,وأستبشروا بأن نصر الله العلي القدير سيكون قريب. واسودت وجوه كل من ظن
في سورية وحول إدارتها التباس عمره طويل، ففي عهد الراحل حافظ الأسد راجت مقولة انه فوض بادارة ملف السياسات الخارجية،
السودان جزء هام واستراتيجي من منظومتنا العربية المترامية من المحيط إلى الخليج, بل لا أبالغ إن وصفت هذا القطر العزيز
تمهيد : أَسَّسَ مَثَقَفو الجيل السابق ؛ السِتِّيني وما بَعد السِّتيني (على الأغلب) ثَقافَتهم على مَصادر الثقافة العالمية، أو الكَونية،
————————————– كثيراً تنتاب الإنسان مشاعر الإنتماء لهذه الأمة العريقة صانعة المجد والحضارة والتأريخ ، ويجد نفسه مأخوذاً بالغيره عليها تارة
قد ينظر البعض إلى هذا اليوم على انه مجرد صفحة تاريخية مشرقة, ويتعجل البعض انطوائها وزوال طقوسها,وننظر إلى يوم الرضوان
أختاه ياعنوان المجد دلال, طال الغياب وطال الانتظار, ياغنوة الفتح وأنشودة الثورة دلال, انطلقتي كطوفان الفداء من رحم الديمومة فتح,
لا زالت عيناه شاخصتان تقدحان لهب التحدي والإصرار وهو منتصب أمام جلاديه يلاحقهم ويلعنهم مع إشراقه فجر عيد النحر الأعظم
حسام تمام يمكن اعتبار هذا الكتاب (مازوكيّة أم نضاليّة) أول دراسة في الإنثروبولوجيا الدينية لفكرة ومفهوم الشهيد والشهادة في الفكر
بين مشروع شرق أوسطي يمثله قطب الهيمنة الأمريكي الأوحد والأقوى بعد سقوط قطب الدب الروسي ومنظومته الاشتراكية, وبين مشروع البحر