هل هُزم المشروع القومي العربي ؟!
فلسطين الداخل حالة التردي التي دخلتها الأمة العربية جعلت الأصوات الممجوجة باليأس والإحباط تتعالى نادبة حال الأمة فالعرب ينتقلون من
فلسطين الداخل حالة التردي التي دخلتها الأمة العربية جعلت الأصوات الممجوجة باليأس والإحباط تتعالى نادبة حال الأمة فالعرب ينتقلون من
بداية اعلم مسبقا أن هذا الاقتراح غير مقبول على طرفي المعادلة الفلسطينية, ومن هذا المنطلق اطرحه في محاولة لتلمس المخرج
لأنهم وبموجب كينونتهم اللاشرعية دائمي الحرص على إحداث كل ماهو جديد وعولمة الثوابت أو صهاينتها إن جاز التعبير, بما يتلاءم
مشكلة الفقر من أكثر وأكبر المشاكل التي تؤرق ضمير العالم ونظمه ومؤسساته الدولية منها والإقليمية وكذلك المحلية ، كما أن
فثورة الأرز ونشؤ تيار المستقبل وإقامة التحالفات معه, لم تأتي وليدة الصدفة, ولم تنبثق بعفوية, كرد على هول الجريمة المروعة
وأنا أسطر هذى الكلمات تتراءى أمامي صورتان أحدهما للمشير الجمسى وهو يبكى شهداء حرب 1973 حين شارك فى مفاوضات السلام
—————————- سألنى صديقى: هل شاهدت لواء الداخلية السابق، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشعب حين قال: :”أنا لما أطلق
وإنه محتاج فعلا لإعادة صياغة بحروف أكثر اتضاحا ، ويدرك أن البشر مخلوقات متشابهة لا تتغير سوي بالشكل أي بالمظهر
, على أمل أن تتحول فسيفساء العرض,إلى شمولية البناء في معترك الصراع العربي_ الإسرائيلي,وتأدية الأدوار بشكل دراماتيكي كما حددها مؤلف
خاصة وانه تم كشف النقاب عن لقاءات مستقبلية سوف تعقد بين الطرفين بهدف إنهاء الخلاف القائم وفك المقاطعة التي فرضتها