وهل بإمكان الرئيس أبو مازن أن يجيب أو يرد؟
من يتابع تصريحات ومواقف وجهود الرئيس محمود عباس تنتابه الشكوك بكل أهدافه ومقاصده بدون استثناء. وتزداد صورة الوضع العربي غموضا
من يتابع تصريحات ومواقف وجهود الرئيس محمود عباس تنتابه الشكوك بكل أهدافه ومقاصده بدون استثناء. وتزداد صورة الوضع العربي غموضا
كتب في منتدى هذا الموقع مجموعة ردود على مقالات لي نشرت سابقا .استميحكم في توضيحات محددة لمغالطات استندت على اجتزاءات
مشاهد داحس والغبراء العربيتين المعاصرتين تتكرر في أكثر من مناسبة. في برامج، مثل ستار أكاديمي وسوبر ستار وغيرها يغفل المشجعون
عشرات المصطلحات التي اقتحمت مفاهيمنا الثقافية والسياسية ، بل وحياتنا عامة وأصبحت تعتبر منهجية ونمط يسترشد به ، وقدوة يقتدي
نفهم أن تفتح صفحة “الحوار المتمدن” صدرها لكافة الكتاب من كافة الإتجاهات، لكن أن يبلغ “التمدن” حد نشر
ما أؤخذ بالقوة, لايسترد إلا بالقوة,قالها فلاسفة السلاح السابقون, وسار على دربهم اللاحقون,قابضون على جمر العهود,مقدمين أرواحهم وولدانهم وأموالهم, رخيصة,
دعنا نتأمل في الجملتين التاليتين: 1) “قرر وزير الداخلية والبلديات احمد فتفت استدعاء قائد المجموعة الأمنية المشتركة
في خضم تلاحق الأحداث السياسية وتتابع الأخبار ، واشتعال قطاع غزة سواء بما يحدث على الأرض أو ما يتم اتخاذه
وكما توقعنا سابقا, خلال عدة قراءات وثقتها في العديد من المقالات,بان طبول الحرب كانت تقرع جرس الإنذار على الجبهة السورية
في طاغوتستان العرب – وكل بلاد العرب طاغوتستان -وفي هذا العصر .. عصر الانحطاط والإنبطاح والتدهور,الذي جثم بثقله فوق شعوبنا