هل من يسمع؟
تسعدك وترفع معنوياتك وتقويك انتصارات الأصدقاء والحلفاء. وتفعل العكس هزيمتهم. كلما سمعت بتعثر للسياسة الأمريكية في العراق أو غيره تشعر
تسعدك وترفع معنوياتك وتقويك انتصارات الأصدقاء والحلفاء. وتفعل العكس هزيمتهم. كلما سمعت بتعثر للسياسة الأمريكية في العراق أو غيره تشعر
قيل الكثير عن وجود الحكومة السورية خارج الزمن، وعن عيشها في القرن الحادي والعشرين اسميا فقط، وعن استخدامها أدوات الزمن
ماذا فوّتنا من الفرص في هذا الربع قرن ..ألم يكن من الممكن البدء فعلا بالبناء بعد انتهاء حرب الإخوان العبثية
في البداية كم سيكون النظام السوري مرتاحا لهذا العنوان؟ واذا كان اعلان دمشق فعلا صنيعة النظام فهل كان هدف هذه
لا تعدو الدولة العربية كمؤسسة جامعة للوطن والمواطنين أن تواجه بتحديات، إما نتيجة النمو والتطور نحو الأمام، وإما نتيجة تدخلات
فما عادت الدولة سوى شتات دولة/ تحول السلطة الى مجرد أداة فئوية ضد المجتمع، في أحد أكثر تجلياتها توقاً للحرية
إن المنطقة تقف على حافة هاوية ترتبط بإمكانية تطور الأمور إلى ما هو أسوأ. فبؤر التوتر المزمنة في العراق وإيران
إنها لحالة نادرة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية المعاصر أن تصل فيها شعبية رئيس من رؤسائها إلى أدنى من الثلث
تحدثنا في المقالة الاولى عن الدولة و المواطن و ذكرت فيها ان الازمة بين الدولة الحالية في سوريا ( ان
تدخل أحياناً الى بعض الدوائر الرسمية والمؤسسات فترى بعض الموظفين وقد تسمروا أمام أجهزة الكمبيوتر منهمكين في الضرب والكبس على