العرب لم ينجزوا مشروعا حديثا للدولة ولا تصّورا حديثا للدين: فصل اللادين عن اللادولة!
ثمة مقولة تنصح كل من يتعرض للأديان الحيّة، أن يمتلك جلدا سميكا، ومن يؤثر السلامة (والوقوف علي الرابية) فتنصحه أن
ثمة مقولة تنصح كل من يتعرض للأديان الحيّة، أن يمتلك جلدا سميكا، ومن يؤثر السلامة (والوقوف علي الرابية) فتنصحه أن
بغض النظر عن أي كلام يتحدث عن ضرورات المرحلة وخطورتها، فإن الحوار الوطني واستمراره هو حاجة ملحّة ودائمة لا تتوقف
الاختلاف هو درجة ما من عدم التطابق بالآراء والأفكار والمعتقدات بين البشر.. إنه تنوع في المصالح غير المتساوية، بل تناقض
لا حول ولا قوة …!!!! يلاحظ هذا العام انخفاض واضح في نسبة هطول الأمطار في كافة مناطق القطر حتى في
0ولم تفعل الضغوط الخارجية مؤخرا, والتحولات الديمقراطية التجميلية التي سبقتها وتلتها, سوى إظهار المأزق الذي يعيشه الجميع: النظام والمعارضة والشعب.
الشاهد الآخر هو زهير ابن محمد سعيد الصدّيق، والتي أدّت شهادته في الصيغة الاولى للتقرير الى رمي الشُبهة على مقرّبين
هل يعقل أن ندخل نفقا مظلما لا نعرف له بداية و لا نتلمس له نهاية..!؟ أفمن أجل كلمة تخرج من
بل يمكن القول أن الخطب تلك لم تتضمن من الرد إلا ما قل ودل. بينما حفلت بتخطيئ وإقصاء كل من
يمكن تعريف المراهقة بمعناها العام على أنها مرحلة حاسمة من الحياة الإنسانية وهي المرحلة التي تثمر فيها العواطف الجنسية و
منذ اكثر من ثلاثة اشهر وهناك فى الكواليس الاعلامية فى لندن ؛ اخبار وتسريبات واقاويل عن ضغينة يكنها السفير السورى