هل يسير الإعلام الثقافي العربي بقيادة جمانة!
أرجو أن لايستغرب أحد من إيراد اسم الكاتبة مفرداً فقد أصبح علماً لا يدل إلا على شخصٍ بعينه مثله مثل
أرجو أن لايستغرب أحد من إيراد اسم الكاتبة مفرداً فقد أصبح علماً لا يدل إلا على شخصٍ بعينه مثله مثل
السلطة: بمعناها العام هي أي وجود متطفل يعتمد على غيره في وجوده واستمراره، وفي معناها السياسي، هي قوة في المجتمع
أقزام غووغل: من هو الفائز؟! هل هي فلسطين؟ إنتخابات حرة ونزيهة وعادلة وشريفة في زمن البنج الإسرائيلي !! هادئة كشارون
لأقل إنه جيد ورائع ، شجاع وكريم ، ومناضل وعربي أصيل ووطني عريق ، وسياسي محنك ، وابن حلال ،
تاريخ بالصدفة: نحن مغبونون. لماذا نحن بممغبونين؟ لا أدري. ولماذا دائما نحن محكومين بقدرية الغبن؟! لا أدري. نحن الذين بلانا
ونحن أنصار ثورة الأرز في ما تبقى من بلاد الشام , نعلن تأييدنا وشكرنا وامتناننا لهذة الثورة المظفرةوذلك للأسباب التي
ليس عبد الحليم خدّام شبيهاً بحلفائه اللبنانيين الذين أصابتهم النشوة لدى مشاهدته على الشاشة. فهؤلاء الأخيرون قد امتهنوا منذ زمن
أين أصبحت الحملة الوطنية أوقفوا قتل النساء سوريا مصنفة عالمياً على أنها الدولة الخامسة فيما يتعلق بجرائم الشرف. نطالب وزارة
ديمقراطيون في السياسة، رغما عن أنفك يا بسمارك!!! مقال مؤرخ بتاريخ 02/04/2005، كتبته بعد تهديد سيد الإقطاعيين وليد بيك جنبلاط
——————————————————————————– سادتنا في الجاهلية، سادتنا في الإسلامقبل سنوات، وقت كان عبد الحليم خدّام سيّداً ونائباً أوّل لرئيس الجمهوريّة، تحدّث مستشهداً