عن الحوار المتمدن و عن -المنابت الوضيعة-
على موقع الحوار المتمدن يتفضل الأخ فريد حداد فيتحفنا بالجملة “المتمدنة” التالية:“جهابذة النظام وأقزامه المرتزقة , ممن يُسمون كتّاب ومدراء
أوقفوا الحملة على المادة 548 عقوبات
عندما رأيت اعلان الحملة الوطنية لوقف قتل النساء بحجة الشرف استبشرت خيراوتفاءلت أخيرا صار من الممكن تخطي بعض الخطوط التي
الأبراج.. والتنجيم
يطالعنا التنجيم ومعتقدات أسطورية كثيرة حول الأفلاك السماوية، في معظم الحضارات القديمة، بدءاً من أقصى الشرق في الصين والهند، مروراً
المحلل الفرنسي المثير بيير جوان فرانك : أمريكا صانعة 11 سبتمبر..
الرجل المزعج بالنسبة للأمريكيين.. منعت جريدة النيويورك تايمز نشر مقالاته منذ أن أعلن من مقر مكتبه بالحركة الفرنسية لأجل الحقيقة
التيار التلفيقى للاعلام
بداية أود التأكيد على أنه لا تناقض أبدا بين العلم والدين اذا فهمنا أن لكلاهما دور محدد فى حياة البشر
سر أم ليس سر
بفضل العلم والعلماء سيعود الجنس البشري إلى العصر الحجري . ما أحوجنا هذه الأيام إلى استذكار تلك المقولة التي أطلقها
اقرأوا رجاء.. واحبسوا أنفاسكم..!
تسبح ثعابين المياه السامة مع الفئران في المياه المتعفنة في الطابق الأول الذي غطته المياه، بل ان البعض يقول انه
فلسفة التخلف
تبني فلسفة الحضارة .. وفلسفة الحضارة التي تؤدي الي التقدم هي حرية العقل يحمل الكثير منا في العالم العربي درجة