لا حسد.. على بلاغة الأسد
ليس الكلام هنا “اندساساً” لغوياً، ولا “تشبيحاً” كلامياً. إنه بعثة مراقبة تابعة للغة العربية وليست للجامعة العربية، لتوثيق تجاوزات “البلاغة
ليس الكلام هنا “اندساساً” لغوياً، ولا “تشبيحاً” كلامياً. إنه بعثة مراقبة تابعة للغة العربية وليست للجامعة العربية، لتوثيق تجاوزات “البلاغة
كيف يأخذ الطغاة قراراتهم آليّات الاستبداد في العراق وسوريا في العراق وفي سورية، مارس صدّام حسين وحافظ الأسد – ومن
حتى تفاجئ الجميع بأنها ليست من فصولنا لا ربيعنا ولا شتائنا ولا خريفنا ولا حتى صيفنا ، لان أزهار ربيعهم
ووجد ذاته في وضع معقد قد يطيح بحلمه باقتناص ولاية رئاسية ثانية. وقد تنتهي به الحال كمتهم في قفص أحد
، بل إنهم لا يريدون الاستماع لأي صوت غير أصواتهم، وكأنهم أسياد على رؤوس عبيد، وسرعان ما يتم تصدير المشكلة
ومسارها ليست وطني وثوري حتى لو اسقطت في النهايه طاغيه اخر ولا يمكن تبرير العار بالعار ولا يمكن اسقاط سمة
من هو الذي طار لحما ونزل فحما؟ نكاية باحتراق الرئيس الأسبق عارف الأول في تلك الحادثة، التي ارتبطت ذكراها بحدث
mrnews72@hotmail.com عندما يوشك أي نظام فاشي على السقوط، فإن جنون نيرون يمسه ليحرق الأرض ومن، وما، عليها. وصار في العالم
وبقرارتكم وسنثير الرأي العام ضدكم مستغلين ما يتاح لنا من منابر إعلامية مع محاولة تهييج الناس لئلا تستمع لغير مقترحاتنا…
قال الشاعر السوري، أدونيس، إن ما يجري في سوريا “يحزنه،” ودعا النظام إلى “تفهم ضرورة الإصلاح” وإجراء انتخابات جديدة، متمنياً