حوار القاهرة وضرورة انجاز الوحدة الوطنية
تكون قادرة على اعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية، فالجماهير الفلسطينية ترى بهذا اللقاء فرصة يجب ان لا تفوت بظل المتغيرات السياسية
تكون قادرة على اعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية، فالجماهير الفلسطينية ترى بهذا اللقاء فرصة يجب ان لا تفوت بظل المتغيرات السياسية
————————————— يقول الدكتور مصطفى حجازي في كتابه الهام التخلف الاجتماعي – مدخل الى سيكولوجيه الانسان المقهور , والذي حاول فيه
اصبحت الأحداث الجارية الآن في سورية محط أنظار العالم وشغله الشاغل، سواء كان ذلك على مستوى المنظمات الدولية كمجلس الأمن
والتي اندرجت جميعها تحت مظلة الكفاح الوطني الفلسطيني من اجل استعادة الحقوق المسلوبه والارض المنهوبه والوطن السليب اللتي تأمرت عليه
تقول معظم المصادر العلمية وعلماء التغذية ان أي تطرف في الأكل أي النهامة بمعنى الأكل الزائد عن حاجة الجسم، والتي
ومن هذه التصريحات: o فقائد حلف الناتو السابق ويسلي كلارك أدلى بتصريح. قال فيه: أن الاستيلاء على ليبيا كان معداً
… وفى يقينى أن الطريق طويلة ولكن الأمل معقود بنواصى المستقبل وبالأجيال القادمة عساها تستلهم روح العلم بقلب نقى وعقل
، وقطر لم تأتي بهذا الموقف من الخيال وانما جاءت كانعكاس للموقف الرسمي الفلسطيني. منتصف هذا العام وزعت الجمعية الفلسطينية
لماذا كل هذا الحقد على سورية ، ولماذا كل هذه الشماتة ، وما السبب الذي يجعل البعض يظهر المحبة والولاء
، وإخراجها من الشعار الذي يردده وينادي به، إلى التطبيق الفاعل للمفهوم وتجربته على قدر الفهم الذي وصل إليه. ولأجل