كلنا زعماء!؟
فطيلة سنوات كارثية من حكم تلك الأنظمة الشمولية التي أشاعت وكرست ثقافة عبودية الفرد، واستخدمت ووظفت سلوكيات متوارثة من فلكلور
فطيلة سنوات كارثية من حكم تلك الأنظمة الشمولية التي أشاعت وكرست ثقافة عبودية الفرد، واستخدمت ووظفت سلوكيات متوارثة من فلكلور
تستمد قوة دفعها من الشعوب الثائره التي افرزت واقع عربي جديد تجلى في اجراء انتخابات ديموقراطيه وشبه نزيهه في اكثر
كنت في سهرة عائلية عندما تلقيت اتصالاً على جهازي الخليوي، وكان الرقم المتصل من خارج سورية، ففتحت الجهاز وجاءني صوت
———————————————— أبنائي الأعزاء ….. أناشدكم جميعا ولا أستثني أحدا منكم , لأنكم كلكم أبنائي ولا أفضل أحدا على الآخر فمسلمكم
في عهد الرئيس” حافظ الأسد ” حاول الكثيرون زعزعة الحكم في دمشق وكان الأسد وحسب قول أعدائه ثعلب الشرق الأوسط
حظيت القضيه الفلسطينيه منذ عقود مضت وحتى يومنا هذا بتأييد العالم العربي ومناصرته للحق الفلسطيني ولطالما تمنى الشعب الفلسطيني سقوط
فى ضوء نتائج بعض الأحداث فى الشأن المصرى فى الأشهر الماضية وتحديدا فيما يختص بأحداث الاستفتاء وإدارة المجلس العسكرى المصرى
، وقد شهدنا كل حسب ذاكرته وبيئته ودائرة معارفه الكثير من صراعات العشائر فيما بينها أو حتى ضمن العشيرة أو
بتاريخ 28 /3/2006م نشرت مقالاً بعنوان: نقول … لجامعتنا جامعة الدول العربية.وكانت مقدمة المقال هي: يريد الشعب العربي من جامعة
التي تزعم بمساندة الثورات ومطالب الشعوب العربيه على الخط, واللافت للنظر ان هذه الخيانات ليست جديده واطر وقواعد انطلاقها ليست