الغيلان السورية
إن ما حدث في سوريا يشبه قصة الغول الذي أكل صاحبه , ففي الواقع نشأت في ظل غياب الدولة غيلان
إن ما حدث في سوريا يشبه قصة الغول الذي أكل صاحبه , ففي الواقع نشأت في ظل غياب الدولة غيلان
تكمن أهمية الكرسي الرسولي بأنّ إحدى ميزاته هي في “عدم امتلاكه مصالح مادية يدافع عنها ، حيث تترفع أعماله عن
ما خلا الجاليات المسلمة في البلد المنكوب وبعض المناطق الأخرى المتفرقة، وإذا كان ثمة صوت فهو خجول. لا ريب في
لذلك، مهما كانت قضايا الأخطاء الطبية عادلة و تستحق التعامل معها بما يحفظ للضحية و أهلها كل الحقوق، فإن هذا
كانت عزلة حكومة الخرطوم وبالتبعية السودان قد تفاقمت خلال السنوات الست فغدا رئيسه ملاحقا من محكمة الجنايات الدولية بتهم ارتكاب
وكل واحدة منهن كانت أكثر إرهاباً وإجراماً ونفاقاً وكذباً من سابقتها.وأشد إيلاماً على البلاد والعباد. كانت الأولى هي السيدة مادلين
, وعليه ترتب القول بان عيوب كثيره بدأت تشوب مسارات الثورات العربيه ويبدو لي ان ثغرات كثيره بدأت تظهر في
، حشرتمونا في آخر زوايا بيت وعودكم المعسولة، أفرغتم عقولنا من صوابها، أفكارنا من حكمتها، قلوبنا من ألفتها، ثم أطبقتم
، والدعوة لحوار أو مفاوضات مباشرة بين إسرائيل والسلطة الوطنية الفلسطينية، الذي يأتي بمثابة خروج من مأزق مصداقيته أمام الرأي
—————————– حلمنا بالتغيير ,بعدما رأينا البلاد تذهب بدون وعي نحو الخراب , وبحثنا بقلق عن أي ضوء يهدي مركبنا الحائر,