حرب المخدرات الخفية على مستقبلنا.. هل نخسرها؟
تنطلق الحملة السنوية الرابعة لحماية الأطفال من كل أشكال الإساءة والعنف، بين الأول والتاسع عشر من شهر تشرين ثان/نوفمبر
تنطلق الحملة السنوية الرابعة لحماية الأطفال من كل أشكال الإساءة والعنف، بين الأول والتاسع عشر من شهر تشرين ثان/نوفمبر
في هذه الايام تحل الذكرى العاشره لرحيل الرئيس والزعيم الفلسطيني ياسر عرفات الذي رحل بتاريخ 11.11.2004 تاركا خلفه ارث وطني
يمكنك أن تمارس السقوط، وأنت تحمل فوق رأسك خبزا لا تأكل منه الطير ولا البهائم. لتتحول إلى نجم لامع دون
مازال الموقف الأميركي على حاله ولم يتغير من الشأن السوري رغم مرور حوالي أربعة أعوام. ويكرره على مسامعنا الناطق باسم
سَتُبْدِي لَكَ الأَيَّامُ مَا كُنْتَ جَاهِلا وَيَأْتِيكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ وإن بدت هذه البدايه غير عاديه لكنها تنطبق الى
انطلقت الشابكة (الإنترنت) بسرعة مذهلة فاقت توقعات كل من أبدعها وطورها، إلى درجةٍ تجاوز عدد مستخدميها مليار إنسان، وقد فاقت
قد نتفق على تصنيف داعش من قوى الشر؛ فأقوالهم وأفعالهم تحمل فكراً لم يكن عليه العرب والمسلمون حاضراً ولا سابقاً،
ما اشبه البارحه باليوم وما اشبة بداية القرن العشرين ببداية هذا القرن بما يتعلق بحال العرب وبالاحداث الجسام التي حدثت
“في الدقيقة” التي يتوقف فيها الآذان عن التردد داخل الجوامع .. وتموت أصوات أجراس الصلاة في الكنائس .. سوف تدخل
عندما نتحدث عن الإعمار والدمار فلابد لنا من القول ان فلسطين عشية إحتلالها وتشريد شعبها كانت عامره باهلها ومدنها وقراها