نظرية البلطجة الفاجرة
( إن منافذ التغيير قد سدها الطغاة بالتزوير وإطاحة الطغاة بالقهر صارت مسألة وقت) يدرك العاقلون أن النقد يؤتى بثماره
( إن منافذ التغيير قد سدها الطغاة بالتزوير وإطاحة الطغاة بالقهر صارت مسألة وقت) يدرك العاقلون أن النقد يؤتى بثماره
أننا كعرب ولا أقول مسلمين لأننا ابتعدنا عن تعاليم الإسلام ، أصبحنا نخاف من رد أي اعتداء يقع علي الأمة
ربما يكون لتركيا دور فاعل وقوي مشهودفي تغيير خارطة النظام العالمي. وربما تؤكد الأيام أن تركيا بالتحالف الفاعل مع قوى
تعصف بالقضية الفلسطينية حالة من التشرذم والانقسام لم نشهد لها مثيلا منذ انتصاب الكيان الصهيوني..عوامل عديدة لعبت دورا في الوصول
قد نتفهم هبة الجماهير العربية وربما الإسلامية لتهتف بحالة هستيرية خلف السيد”اوردغان” وتطرب أكثر لحديث السيد”جول” ولا ألومهم لأنني واحد
ساقف امام ثلاثة من القادة والرموز الفلسطينية التي سجلت اروع البطولات بمواجهة العصابات الصهيونية خلال العقد الحالي وهم حنين الزعبي،
طاحونة السياسة لا تتوقف عند حدث بذاته بالندب وتكرار شرح الحدث، وما وقع من جريمة إسرائيلية بكل معاني ومعايير ومقاييس
من المعروف أن الديبلوماسية هي أساس السياسة الهادفة للاهتمام بوسائل الاقناع في التفاوض والتفاهم مع المجتمعات الاقليمية والعالمية، ومن يعيد
ونرفع أيدينا بالدعاء أن يسكنهم فسيح جنانه لأنهم شهداء أطلق عليهم الرصاص وهم عزل من السلاح. امتطوا لجة البحر لنصرة
هي مبادرة ولدت ميتة، وجنوح إلى السلام مع عدو يمسك بزمام العدوان، ولا يخفى على احد أن مبادرة السلام العربية