عَرَبْبُوك أمامَ فيسبوكيزم
أكثر من أربعمئة مليون شخص حول العالم يستخدمون الفيسبوك حالياً ، وللعرب نصيب كبير من هذا العدد ، ليت لنا
أكثر من أربعمئة مليون شخص حول العالم يستخدمون الفيسبوك حالياً ، وللعرب نصيب كبير من هذا العدد ، ليت لنا
يصطدم الباحث في الشأن الفلسطيني بجملة من التناقضات، التي تضعه أمام حقيقة وضرورة ملحة في عملية انتقاء المصطلحات أو المسميات
وزيفت مواقفهم وحملتهم ً وبهتاناً مسؤولية جرهم على الحرب في العراق وزجت بهم المسؤولين الرئيسيين عن عدم تفادي هجمات 11م9/1001م.والمضحك
يحي الشعب الفلسطيني في الخامس عشر من أيار من كل عام ذكرى النكبة, حيث تم طرده وتشريده من أرضه بقوة
، ووضع أضحى غير ممكن العيش فيه ، دون منغصات صنعت عنوة. على أن التحديات الماثلة أمامنا اليوم تستلزم المواجهة
ويقول:تَعرُضُنا لهجمات إرهابية قبل 11/9/2001م كان أمرا محتملاً,فعناوين ومانشيتات الصحف والمجلات كانت تعبر عن ذلك باستمرار.وإن ظهور قضية الإرهاب على
الجالية الفلسطينية بمدينة ساوبولو من خلال هيئتها الادارية وتماشيا مع بنود دستور الجمعية المقر عام 1980، اتخذت قراراها ببيع مقر
تقديم:د.م.بشار علي عجيب يتّسم عصرنا بحقيقة غير مسبوقة، ألا وهي تهديد بقاء البشرية المفروض من قبل الإمبريالية على العالم. هذه
وهو ما يحدث حاليًا مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التي لا تحتاج مدافعًا عنها، أو مناصرًا لها لما تملكه من
وأنه فوجئ بخطاب ديك تشيني في 26/8/2001م الذي ألقاه أمام حشد من المحاربين القدماء.حيث قال: ليس هناك أدنى شك في