زياد الرحباني.. و شيء عفن بالدنمارك !!
إعلان رقم واحد ! صوت الشعب : جاءنا ما يلي من الرفيق المواطن زياد عاصي الرحباني : بما أن معظم
إعلان رقم واحد ! صوت الشعب : جاءنا ما يلي من الرفيق المواطن زياد عاصي الرحباني : بما أن معظم
لا مرحبا بكم ولكن تعالوا تحاول التوصل إلى تسوية تمكنكم من ممارسة فسادكم ودناءاتكم ,وتمكننا من ممارسة حياة شبه طبيعية
لقاء مع الكاتب الانكليزي برناردشو اجرته الاذاعةالبريطانية في اوائل القرن الماضي ..يشرح فيه آرائه في الاشتراكيةوالراسمالية باسلوب ساخر يقول السيد
آن للمنجمين والمنجمات وقارئات الفنجان والكف أن يخلدوا إلى الراحة, ففي صباحيوم الثاني والعشرين من نيسان الحالي سيهجر السوريون الرجال
دخل المسؤول إلى قاعة المؤتمر متجهما . غابت بسمته البشوشة، واختفى بريق عينيه . لم ينظر إلى أحد، ولم يمدّ
في لغتنا العربية : – إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه أنه.. حي أما إذا كانت
بدأت جريدة الكلب في الظهور منذ أوائل الخمسينات.. وكانت عبارة عن نسخة واحدة كان يكتبها صدقي إسماعيل بخط يده.. ويرسم
عودة للعناوين اللي بقيت عالقة من الإعلان رقم 2 بسبب ضيق الوقت: 1حادثةالأشرفية في 5/2/2006 سفارة الدنمارك. 2الطموح اللامحدود،حسناته وسيئاته.
ببساطة، و من دون فذلكات لغوية تخفي تهافتا لا حدود له… لقد خرج أحدهم علينا بمقال وصف فيه عبد الرزاق