روح الفكاهة لا تفارق المصريين في خضم الانتخابات البرلمانية
حتى في أحلك الظروف لا تكاد روح الفكاهة تفارق المصريين.. حين كانوا معتصمين بميدان التحرير طيلة 18 يوما انتهت بتنحي
ابحث عن المرسيدس
– هل ترى هذا الحادث ؟ لقد صدمنا سيارتينا واختلفنا حول من المتسبب بالحادث ولما اعيانا الجدل قررنا ان نحتكم
ألأهانه والبطانه وزمن الحصانه
عايز تحكم على شخصية عامه. وتعرف أذا كان له دماغ ولا بيعتمد على أكل التفاح عايز تعرف أذا كان راجل
البس بدلتك وأشترى جزمتك
معرض للجزم بالنادى المصرى بعد أن تم أخلاء النادى المصرى من النشاط وبعد أن أنحرق دم أعضاء النادى وولع وشاط
يوميات نائب عربي في البرلمان
المشهد الأول كان عبد الغني أبو الذهب التاجر الثري يستعد لأول مرة في حياته لخوض تجربة الترشح للمجلس النيابي وكان
حكومة ديليفري
, تماسك سعيد وسيطر على اعصابه وسأل الزوجة :- طيب يا بنت الحلال المسلسل ساعة واحدة فقط وانتهى منذ اكثر
فى الجاليه فلول .. ولا الجاليه ضاربه فول؟
بالتأكيد كلنا سمعنا كلمة فلول بعد النظام المخلوع وأنتشرت الكلمه وأصبحت بتتقال بهمه وبيسمعها الفيل والنمله وأصبح فيه ناس داير
كامرون:ارحـل يعنـي Go .. بتـفهم ولـلا No!
مرّة أخرى يثبت المصريون أنهم ملوك السخرية، فبعد التعليقات الطريفة التي أمطروا بها مواقع التواصل الاجتماعي مثل «فيسبوك» و«تويتر» خلال
سنحرر لندن “هاوس هاوس.. ستريت ستريت”
لا يخفى على البعض الاهتمام الكبير الذي لقيته الثورات العربية من مستخدمي المواقع الاجتماعية في العالم العربي. فقد أطلقت صفحات
طرائف وغرائب مرشحو الرئاسة في مصر
لعل تلك المواقف المضحتكة المبكية تنطلق ممن يصفون أنفسهم بمرشحي الرئاسة، حيث صارت الساحة مفتوحة أمام الجميع للإعلان عن نفسه