نبتة برّيّة في الفنون العربيّة المعاصرة
ألياس سحاب لا شكّ في أنّ مؤرّخي الفنون العربيّة في القرن العشرين سيقفون طويلاً أمام ظاهرةٍ استثنائيّةٍ أثبتتْ وجودَها، بل
ألياس سحاب لا شكّ في أنّ مؤرّخي الفنون العربيّة في القرن العشرين سيقفون طويلاً أمام ظاهرةٍ استثنائيّةٍ أثبتتْ وجودَها، بل
أسعد طه: هي عودٌ على بدء، وبناء شاء الاستعمار البريطاني والحكم الإمامي وحسابات الربح والخسارة ألا يقوم إلا بعد أكثر
شرق كوكر (II)1فى بدايتى نهايتى.المنازل تتابع ارتفاعا وسقوطا وتكسرا.توسع أو تنقل أو تهدم أو ترمم.أو يحتل مكانها حقل أو مصنع
محنة نهاد قلعي المرضية حيث اكتسبت دراما خاصة في ذاكرة السوريين وصارت عنوان من عناوين الظلم الذي تعرض له هذا
مع أن “غض البصر” مطلوب من الرجل والمرأة بنفس الدرجة على صعيد العبارة، مع البدء بـ”المؤمنين” قبل “المؤمنات” (الرجال قبل
سائق سيارة أجرة/ لبنان: يعني عفوا بكلمتي بخجل قولها هيك، هي بيروت صايرة مقسمة، يعني أنا بجي بدي روح على
كزال أحمد عاشقةٌ أنا كحصرم ما أَعشَقَني… أَنا! كأني شَعْر فتاة منَدّى يقطر ماء ولا يجفّ أبداً. أو كأني شفتان
فوجئت عائلة سوريّة أثناء قيامها بأعمال ترميم لمنزلهم الواقع قرب الجامع الأموي في مدينة دمشق القديمة باكتشاف بقايا أعمدة متوضّعة
أسعد طه: بيروت عام ألفٍ وتسعمائة واثنين وثمانين، وبيروت ليست مدينة وحسب، وإنما مكان محفور في ذاكرتنا الجماعية ووشم منقوش
اعتاد العرب الهزج في قراءاتهم وأغانيهم، أي أن صوتهم يأتي بها مطرباً فيه خفة وفيه تدارك وتقارب، ارتفاع وانخفاض، يقارب