اعرابي في الحمام

كريم الطباع، لكن فيه لوثة وجفاء من جفاء الأعراب، رافقنا أيام طويلة، فما شئنا خلة من خلال الخير إلا وجدناها

شيخ الأوادم

ويرفع الصوت: يا سادتي، هذه المطرقة الخشب وها أنتم هنا وها هو الوقت فهلمُّوا لنكسر قفل الزنزانة بالمطرقة الخشب. شيخ

البحيرة

هكذا، يُلقى بنا دوما نحو سواحل جديدة،وفي الليل الأزليّ نُؤخذ بدون رجعة،فهل بمقدورنا يوما، على سطح محيط الدهورإلقاء المرساة ولو

آرنولد شوارزنغر..يناشد

بعض الناس يسألونني «أرنولد، مع كل المشاكل الملحة في كاليفورنيا، وأجندة اصلاحك المهمة، وعجز الميزانية، لماذا تهتم بالاحتباس الحراري؟» وأجيبهم

مذكرات خاروف

وركبنا في الفلك متجهين إلى ميناء جدة البحري وقد كانت الرحلة متعبة جداً لسؤ الأحوال الجوية وكذلك طاقم السفينة الخائن

زر يسار…زر ديموقرطي

في احدى الأمسيات الموسيقيه ,مؤخرا:بعنوان: “أكثر من أي زمان هيدا زمانك”.مرّر زياد ثلاثة إنتقادات غير مباشرة، الأول لحركة اليسار الديموقراطي