كليل جريح

كليلٍ جريحٍ يُغردُ صمتاً ويمـــــــــــــــلأ ُبالأهِ أفقَ المدى كزهرة ِحُب ٍتعُانقُ فجَراً وتــــــــــــسكرُ شوقا ًبقطرِ الندى كمعبدِ عشق ٍيُرتلُ حُباً

على طاولة الليل

على طاولة الليل .. أرتّب نجومي وأنثرهاكعرافة تستقرئبما يأتي به الفجريخبئه في جيوب الغيبيفاجئ به الشمسفتركض في السماءكما كل يوموأدرك

حطام

إنّهُ صفرةُ تلكَ الورقةِ التي تتقصّفُ تحتَ الأرجل , إنّهُ التقصّفُ ذاتُهُ الذي يملُّهُ مَنْ داسَهُ خطأً ,إنهُ غيمةٌ ينتظرُها

قمر على رمق أخير

لما تبدَّى نحرُكِ مفاخراً بضوعٍداساً..عنوةًأصابعَ صوتِكِفي مـاء ِقلبي. .. بنت قلبي الحرام مطمئنةٌ بشَعرها.. نبيُها.. بعباءة الظلال وحكمة عود القرفة

منام

مدخل دَقْ السَّهَرْ عَالْنَّوْمْقَلْلو فْتِاحْجِايِبْ مَعِي تِفِّاحْوْنِسْوِانْ مِتْلِ الكَسْتَنابْيِحْلُوا إِذَا نامُوا عَلَى تَخْتِ الجَمِرْبْيِحلُوا وْبِيصيرُوا عَسَلْمِتْلِ الْبَلَحْبِينامْ، بيْفيقِ الْصُّبَحُ صَاير