الأخرى

وبأنَّ ملامحي اليابسة لـوَّنتها بقعُ صدأٍ مالحةٍ أزيحُ عن عيني غيمةً باردةً توشكُ على الذبول بعد خيبةٍ ونصف أخبرها بأنَّني

ابنة جنى الأمواج

(الجزائر) ذات يوم وأنا أهبط عبر أزقة حى القصبة بمدينة الجزائر، واتتنى فرصة مقابلة راوى حكايات عربى عجوز. كان هذا

شهيد

للذى أشعل النارََ فى صدر حماقتى ثم ارتحل يارجل: كيفَ التقاءُ الموتَ تياها دونما فزعٍ دونما الوجل؟؟؟ أشعرتنى بقساوة العّجزِ