العراق وطني(قصص قصيرة)
إكتشاف سقاها كدأبه كل يوم ، لكن عنقها الدقيق مال كمن يشكو جرحا ، أفرغ كل محتويات قارورة الماء ،
إكتشاف سقاها كدأبه كل يوم ، لكن عنقها الدقيق مال كمن يشكو جرحا ، أفرغ كل محتويات قارورة الماء ،
*** حديث الليل أشجاني وهذا السر أعياني ملاكي تراني زاهدة؟؟ وهذا البوح أبكاني؟!! أقاوم فيك إعِصاري ملاكي وحزن أمطاري أنا
يرتادها زبائنها أهالي الحي الشرقي متى شاءوا ليشتروا منها وخاصة أبو الجوج الهائم بام تحسين المغناج والتي كانت تبتسم له
إخفض جناحك لنعتلي درجات الآملِ ومن خيوط الغيم أغزل سراَ لفراش الكلماتِ دعني أتنفس بوحي يهدهِد غفوي كطفل بحدود الأغنيات
…يرتاح الزّنبق على أكفانها ويستقبل أريجها خمر العشاء الاخير قال: تريّثي سيّدتي …تريّثي وتلحّفي بوميض حيائي فخبزك ملعون…. والحبّ في
فهدهدك القمر بين راحتيه يا ابنة الربيع وددت لو أهبك طيف فراشات من حب وشوق تعانق ظلا من الدهشة فتقطف
الى احابيل الزمن :- حيث لا اراه رائحة الخبز و ثوبها المتعب المشبع عرقا حاصرني عند طواحين هولندا وفي غابات
ذهب القذافى ألى مثواه ألأخيربعد خراب كبير مات هو وأولاده كما مات صدام وأولاده بعد وقت قصير وعلى طريقة الأمريكان
هيَ لُـثغةُ الحلُم تتوسّدُ لسانَ حروفي وتراقصُني شهقـاتُ الفجرِ في تـَـعبٍ ألتـهمُ غصّـاتي بينـكَ.. والإنــــــتظار وأعاكسُ فرحاً لعوباً بـــملإ إرادتـي