زوربا

اليوم، أمطرت ببطء، واتَّحدت السَّماء بالأرض بحنانٍ لا متناهٍ. إنني أذكرُ نقشاً هندوكياً من الحجارةِ الرَّمادية القاتمة يمثِّل رجلاً مُلقياً

كيف صرنا بشرا

“كيف صِرنا بشراً ” : ============ مقدمة : قد يكمن اكتساب اللغة وممارسة الفنون الرمزية في صميم القدرات الإدراكية غير

عزف منفرد على قيثار دمشقي

1 – ياسمينليس للياسمين الدمشقيّ نَابٌولا خوذةٌ.أُتركوه لأحلامهِ ولأشـــواقهِ وللـــعاشقينْ.أُتْركوا للِشّموع التي تتقطَّرُ من عِطْرهِأن تُبَعْثِرَ هَالاتها أَلَقاً وافتتاناً على

على ساق حلمي

يعبرنِي توقُ الرؤى منَ الوَريدِ إلى الوَريدِ يَتركُ آثارَ قدمَيهِ موْحِلةً على رِئَتِي أمدُّ يَدِيْ للصَدى لعلهُ يورقُ في كفِّي

العفريت والمحيط

العفريت والمحيطعزيز نيسنغالباً ما يسألوني ” كيف تكتب كثيراً هكذا؟” يقولون أن لدى بعض الفنانين محيط ينفس الفن في أرواحهم.