كيف صرنا بشرا
“كيف صِرنا بشراً ” : ============ مقدمة : قد يكمن اكتساب اللغة وممارسة الفنون الرمزية في صميم القدرات الإدراكية غير
بين دلاء نساء الغراف و عاريات منهاتن
لن تشم رائحة البارود ، و لن تفجع بقطرات الدم ايها الداخل عوالم الفنان البروفيسور د.مصدق الحبيب الملونة.. لن
عزف منفرد على قيثار دمشقي
1 – ياسمينليس للياسمين الدمشقيّ نَابٌولا خوذةٌ.أُتركوه لأحلامهِ ولأشـــواقهِ وللـــعاشقينْ.أُتْركوا للِشّموع التي تتقطَّرُ من عِطْرهِأن تُبَعْثِرَ هَالاتها أَلَقاً وافتتاناً على
حطام { قصة قصيرة }
بقلم : أمل جمال النيلي —————————– وسط الأمواج الهادئة .. ابحرت سفينة القبطان .. سارت في دربها بسرعة .. لتبحث
على ساق حلمي
يعبرنِي توقُ الرؤى منَ الوَريدِ إلى الوَريدِ يَتركُ آثارَ قدمَيهِ موْحِلةً على رِئَتِي أمدُّ يَدِيْ للصَدى لعلهُ يورقُ في كفِّي
العفريت والمحيط
العفريت والمحيطعزيز نيسنغالباً ما يسألوني ” كيف تكتب كثيراً هكذا؟” يقولون أن لدى بعض الفنانين محيط ينفس الفن في أرواحهم.
– قــصّــة حــب عــراقــيــة
“…….. هذا السّيف الذي أمسك يحرقني فلتصفحي إن ماطلتُ و راوغت فذلك أسلوب الوعي الشقيّ… أنا طلّقت القلم، طلّقت