قراءة لقصيدة سعدي يوسف(جبلة)
القصيدة: قد نذكرُ أنّ السلطانَ ابراهيمَ الـممـلوكيَّبنى مسجدَهُ الجامعَ ذا القببِ الخمسِ ، هنا …ليس البحرُ بعيداًليس البحرُ قريباًلكنّ الأسماكَ
القصيدة: قد نذكرُ أنّ السلطانَ ابراهيمَ الـممـلوكيَّبنى مسجدَهُ الجامعَ ذا القببِ الخمسِ ، هنا …ليس البحرُ بعيداًليس البحرُ قريباًلكنّ الأسماكَ
” قصيده الى سوريا” -1- بطيئا يجيء البحر يلوح في المدى فيروزا .. وجدائل سمر أترك الأرض لفتنتها لتشرب
فتحهن علي فتحهن علي القمر شو إلو هول ألف غنيي عيونك يا حلو جابتلي العصفورة علبي فيها لعب يوقعوا بجورا
فجر الاثنين ، دافئ وغير ممطر. أوريليو أسكوفار، طبيب أسنان من دون شهادة،مبكر جدا في النهوض، فتح عيادته عند الساعة
ما الذي يجمره العيد في جراح الغريب غير وخز العوز وحقائب الذكريات ؟ وعليك أن تمضي كمدا محطم الخطى نحو
ما الطريق ؟بيان للترحالمكتوب على ورق اسمه التراب . ما الشجرة ؟بحيرة خضراء موجها الهواء . ما الهواء ؟روح لا
مضحكة مبكية معركة العروبةفلا النصال انكسرت على النصالولا الرجال نازلوا الرجالولا رأينا مرة آشور بانيبالفكل ما تبقى لمتحف التاريخاهرام من
(عن الفرنسية) ترجمة: إبراهيم ناجي الحبّ اني أعبدك، كما أعبد السماء ذات ليليا دعاء الحزن، يا أيها الصمت الرهيباني ازداد