ذلك العُشْبُ الذي ينبتُ على الألسنة
أدونيس – 1 – «هُنا ترقدُ الحرية»: أسأل، أبحث، أترقّب، لا أرى أحداً يؤمن بالانبعاث. – 2 – إن كان
أدونيس – 1 – «هُنا ترقدُ الحرية»: أسأل، أبحث، أترقّب، لا أرى أحداً يؤمن بالانبعاث. – 2 – إن كان
صامتون التقى زهير صبري امرأة تشبه زهرة حمراء على غصن أخضر، فخبّرته بصوت مرتعشأنها تحبّه ولن تستطيع أن تحبّ غيره.
بوح الاشياء قال الطريق: أما في وحشة العمر الطويل.. من رفيق. قال المطر: ولقد مللت من الصعود من
زكريا تامر دهست سيارة مسرعة طفلاً يمشي على الرصيف, فسارع رجال الشرطة العاملون في مخافر الآخرة إلى اعتقال الطفل والتحقيق
سيرين ستمب وهنا شعبي الذي ينام وهنا شعبي الذي يناممنذ أمد بعيدوناسي لم يكونوا مجرد أحلامسيارات عتيقة بلا محركاتمركونة في
-1- أغادير، – كانت الشمس تنزل من عربتها على شاطئ الأطلسي. قلت لرأسي: إذاً، حررني منك، وأتركني الى جسدي. كان
أكتافيو باثتمرين اختباري الإحساس بالموت هو إحساس بالحرية ، و من تعلم كيف يموت ينسى كيف ينسى أنيكون عبدا ميشيل
1- الأسئلة قال لي صديق فرنسي: لو سألتك، في ضوء الحالة الراهنة في البلدان العربية: كيفتحدد موقع العرب اليوم، سياسياً
الأدب يا سادتي، أو ما ينتسب شرعا أو زورا للأدب، يمكن أن نقسمه لقسمين: القسم الأول: هو الأدب كما تحبه