التحرير تانى لتحقيق الأمانى
شباب التحرير ليسو بلطجيه … ولكنهم دفعو المهر والديه والمهر ليس من أجل العروسه … ولكنه من اجل الحريه سالت
شباب التحرير ليسو بلطجيه … ولكنهم دفعو المهر والديه والمهر ليس من أجل العروسه … ولكنه من اجل الحريه سالت
نرجع للسؤال الذى يحير ولا يغير ماذا يحدث فى مصر؟؟ الكلام كثيير والأشاعات مالهاش مثيل والأسئله من كل نوع وصنف
بتشريف المهندس/ عمر الراوى. عضو البرلمان النمساوى كان فى مقدمة الحاضرين ولم يكتفى بان يكون فقط من المساهمين فى التبرع
كما ذكرت فى المقاله الماضيه أنه تم بالفعل الحصول على مكان مناسب فى الحى العاشر وبالتحديد بجوار محطة الرويمان بلاتز
دقت ساعة العمل … لجاليه معمولها عمل كما قال رجل الساعه قبل مايتعلق على الشماعه دقت ساعة العمل … دقت
وكان الليل، ممسكا ًبأهداب خيوطها ويجرُّها منها إليه،فيخفي شيئا فشيئا في جوفه شعاعها، حتى توارت ولم نعد نرى إلا أخواتها
أحمد شهيد ومينا شهيد وفى التحرير ومايسبيرو أتقتله أكيد أبدا لا يمكن لأنسان عاقل ان يرى الموت والدماء ويبقى عتيد
…. دخلنا…..الساحة مليئة لا يوجد فيها مقعد فارغ أشاروا إلينا بعد استقبالهم لنا….تفضلوا إلى الصالة….. الصالة مكتظة وجانب منها فارغ……يعلو
“قدر النوارس أن تبيض فراخها بين السفائن “ وقدر المواطن علي العلي أن تكون مسيره حياته القاسيه , مجرد محطه