أدباء ..طرفاء
كان الشاعر أحمد الجندي يضيق ذرعاً بكثرة الأشخاص الذين يكتبون الشعر في مسقط رأسه بلدة «السلمية»، فيعبر عن هذا الضيق
كان الشاعر أحمد الجندي يضيق ذرعاً بكثرة الأشخاص الذين يكتبون الشعر في مسقط رأسه بلدة «السلمية»، فيعبر عن هذا الضيق
هل يمكن أن يخرج من النثر قصيدة؟ النثر محلول ومرخي ومبسوط كالكف، وليس شد أطرافه إلا من باب التفنن
ربما لم يتبادر الى أذهان المشاركين فى الحفل الخيرى الذى نظمته مؤخرا بعض المؤسسات والمنظمات بالعاصمة النمساوية…فيينا لدعم غزة…ربما لم
مثلما الديمقراطية في الجزائر هشة بل و وهمية، مجتمعها المدني أيضا وهمي و وجوده شكلي فقط، لاستكمال ديكور الديمقراطية التي
قرية بسيسين من أهم التجمعات السكانية القريبة من مدينة جبلة ، وحدودها العقارية متداخلة ومتشابكة معها ، وحسب القرارات يفترض
ضمن مشروع جديد في المسرح المعاصر يقوم على البحث والتجريب ودمج الفنون الرقمية في المسرح، ويتوخى تكريس تجربة فنية للحوار
“التصفيق حلال”.. “اليوغا حرام”.. “تفلية” رأس الرجل جائزة.. والاختلاط جائز..جوازاستعمال أدوات للممارسة الجنسية قبل الزواج …غشاء البكارة ,الحجاب هل هو
هو موجود في كل مكان، المؤسسات و الإدارات، في الحافلات و الشوارع و الطرقات، و كأن كل الناس أصيبوا بمرض
اللوبي الإسرائيلي في ألمانيا إستنكرهذا النداء وإتهم المرشح بالعداء للسامية دعى مرشح حزب اليسار الألماني لرئاسة البلدية في مدينة دويسبرغ
يمثل شعر أبي القاسم الشابي إذا ما درسناه من وجهة نظر تحليل-نفسية و من وجهة نظر التحليل الإيقاعي مدونة هامة