شيخ الأوادم

ويرفع الصوت: يا سادتي، هذه المطرقة الخشب وها أنتم هنا وها هو الوقت فهلمُّوا لنكسر قفل الزنزانة بالمطرقة الخشب. شيخ

البحيرة

هكذا، يُلقى بنا دوما نحو سواحل جديدة،وفي الليل الأزليّ نُؤخذ بدون رجعة،فهل بمقدورنا يوما، على سطح محيط الدهورإلقاء المرساة ولو

مذكرات خاروف

وركبنا في الفلك متجهين إلى ميناء جدة البحري وقد كانت الرحلة متعبة جداً لسؤ الأحوال الجوية وكذلك طاقم السفينة الخائن