موقعة كروية عربية
لن أكابر أو أتجمل، ولن استطيع ا لتوارى خلف قلمي السياسي، بل سأقر إنني كنت مشاهد ومتعصب للمنتخبات العربية في
لن أكابر أو أتجمل، ولن استطيع ا لتوارى خلف قلمي السياسي، بل سأقر إنني كنت مشاهد ومتعصب للمنتخبات العربية في
محنة نهاد قلعي المرضية حيث اكتسبت دراما خاصة في ذاكرة السوريين وصارت عنوان من عناوين الظلم الذي تعرض له هذا
أيها السادة المحترمون قبل أن ابدأ ثقافة الإنتاج وكنت قد قررت أن أقدمها على سلسلة حلقات قابلة للنقاش الموسع والمطول
مـمن أطـلبُ حـقِّي؟ متى سأرى الدُنيا……؟ فعائلتِي ديَانتُها التقاليد فأين ثمنُ الفضيلةِ…..؟ ثمنُ العفةِ والمحافظةِ؟ ثمنُ سجنِي في مربــعِ سكنِي
مع أن “غض البصر” مطلوب من الرجل والمرأة بنفس الدرجة على صعيد العبارة، مع البدء بـ”المؤمنين” قبل “المؤمنات” (الرجال قبل
كزال أحمد عاشقةٌ أنا كحصرم ما أَعشَقَني… أَنا! كأني شَعْر فتاة منَدّى يقطر ماء ولا يجفّ أبداً. أو كأني شفتان
فوجئت عائلة سوريّة أثناء قيامها بأعمال ترميم لمنزلهم الواقع قرب الجامع الأموي في مدينة دمشق القديمة باكتشاف بقايا أعمدة متوضّعة
توقفَ حصاني تحتَ شجرةٍ مليئةٍ باليمام… أُطلقُ صفيراً واضحاً للغاية، لا يحمل من وعودٍ لضفافها سوى ما تحمِلهُ هذهِ الأنهار.
اعتاد العرب الهزج في قراءاتهم وأغانيهم، أي أن صوتهم يأتي بها مطرباً فيه خفة وفيه تدارك وتقارب، ارتفاع وانخفاض، يقارب
كنت قد ترجمت مادة (إبراهيم بن أدهم) عن الموسوعة الإسلاميّة الكبرى الإيرانية، ونشرت هذه الترجمة في العدد الرابع والعشرين من