الفلستينيون هم «غزاة البحر»… ترويجاً ليهودية فلسطين
عام 1200 قبل الميلاد، غزت «شعوب البحر» مختلف المدن الساحلية الممتدّة من تركيا حتى مصر ودمّرتها بمجملها، ما أدى إلى
عام 1200 قبل الميلاد، غزت «شعوب البحر» مختلف المدن الساحلية الممتدّة من تركيا حتى مصر ودمّرتها بمجملها، ما أدى إلى
هـ. و. ف. ساكز – ترجمة: سعيد الغانمي يكمن أهم تأثير بقي للآراميين في انتشار لغتهم الآرامية. وقد انتشرت هذه
والذي هو عبارة عن مخلوق أسطوري يتردد ذكره في فولكلور شعوب العالم القديم وكثير من شعوب العالم الجديد . وهذا
تتناقل كتب الأدب أن أبا الطيب المتنبي وفد على عدد من الأمراء التنوخيين في اللاذقية، بيد أن هذه الكتب تسمي
إن إعادة تصور كيف كان يعيش الناس في الأزمنة الغابرة تشبه أعمال التحري نظرا لأن الأدلة نادرة. فالاستدلال على ذلك
ميدوسا أو ميدوزا أو ماتيس هي ربة الحكمة والثعابين الأمازيغية … ميدوسا كانت في البدء بنتا جميلة, غير انها مارست
أبولودور، وباليونانية «أبولودوروس Apollodorus»، تعني «هبة أبولو» وتقابله في الآرامية «زبندبو» وهو اسم شاع استعماله في بلاد الشام بعد الإسكندر.
أعمال الترميم والتنقيب في قلعة مصياف الواقعة عند سفوح جبال سوريا الساحلية أعادت هذا الحصن العتيق إلى خريطة المزارات السياحية
(Aten, Aton) هو الإله الذي أعلن عنه الملك إخناتون واعتبر الشمس الإله الموحد الذي لا شريك له ونور آتون يفيد