ويكلكس عند العرب
, استغرب سعيد هذا الامر وسلم على الجميع فردوا عليه دون ان يرفع احد عينيه عن شاشة الكمبيوتر , سأل
هل تذكرون عصا سليمان؟
(فى تبجح المزورين وسفهاء القوم) سيد يوسف النظام الحاكم فى مصر لا يؤتمن على مصالح البلاد وقد بلغ الفساد وفق
أولاد إبراهيم أو مشكلة الدولتين
“لم ينصهر المجتمع الإسرائيلي بعد في دولة-أمة فاليهودي الروسي يعتبر نفسه روسيا قبل أن يكون إسرائيليا و اليهودي الأمريكي يعتبر
الاستبهام الإعلامي واللَّطم العربي!!
وكعادتهم يتفاجأ العرب عندما تنبش امريكا والغرب اطراف جرائمها في العالم العربي وهي جرائم وفضائح ليست بجديده ولا تحتاج الى
قبل أن نقتل النواب
متسترا على الأنبا أقناسيوس لمدة عشرين عاما من ولايته قضاها فى المنفى وكنوا أثناءها يقتلون كل بطريرك جديد ترسله الإمبراطورية
“لنحقق وعدنا بإدراج الإعاقة في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية في العام 2015 وما بعد”
في احتفالاتها باليوم العالمي للأشخاص المعوقين، وللعام الثاني على التوالي، تواصل منظمات الأمم المتحدة، والمؤسسات الحكومية والأهلية، وأجهزة الإعلام المقروءة
كيف تصبح مثقفاً عربياً ليبرالياً؟
احتسِ خمراً، دخّن سيجاراً فاخراً، يفضل أن يكون كوبياً، ارتد باراً يومياً أو عدة مرات أسبوعياً، ابق على إظهار دائم
المزورون: ليسوا نوابا وليسوا محترمين
حتى وإن كسب المقعد، ويفترض بالنائب لأنه يمثل إرادة الجماهير بأغلبية معقولة فإذا حصل على مقعده بالرشوة فهو عنوان للراشين،
ما بين ايناس الدغيدي ونادين البدير!
لماذا نتخذ من طابع الهجوم صفة لنا ولا نقوم بتسمية المولود باسمه؟..إلى متى سنبقى بعيدين كل البعد عن احترام الرأي
الشعب الفلسطيني في مرمى استراتيجية التعليب الصهيونيه!!
وكان الفلسطيني يتغنى ببرتقال يافا وبحر حيفا وعكا وشمسها السجينه, وكان العرب يتحدثون وينسجمون مع تعابير الارض المحتله وضرورة تحرير