هل كانت محاولة اغتيال للرئيس الفرنسي ساركوزي ؟!
——————————— منذ عهد ديغول مرورا بعهد شيراك وميتران وصولا لعهد ساركوزي, حاولت الجمهورية الفرنسية انتهاج سياسة متوازنة حيال قضية الصراع
——————————— منذ عهد ديغول مرورا بعهد شيراك وميتران وصولا لعهد ساركوزي, حاولت الجمهورية الفرنسية انتهاج سياسة متوازنة حيال قضية الصراع
ذكرت صحيفة هآرتس أن واشنطن سمحت لباريس بتوثيق علاقاتها مع سوريا، وبالتالي كسر العزلة الدولية عنها، بهدف فك تحالفها مع
, وصياغة تلك العلاقات حسب اتجاه بوصلة المصالح الأمريكية, والتي تهيمن باقتدار , وبإذعان الأنظمة العربية, وتوافق وتحالف الأنظمة الدولية,
لقد سبق أن اقبل الفلسطينيون على عملية التسوية السلمية بصدق, انطلاقا من اتجاه دولي وعربي وفلسطيني, وقوبل هذا التوجه السلمي
قام بإعداده أكاديميون من عرب إسرائيل بإشراف المحاضر (عوفر غروزبرد ) معتبرة ذلك همزة وصل بين العالم الإسلامي والغرب، ومحاولة
حديث تخلله الجدية ، والمزاح ، وعبر عن نبض المواطن العربي المثقل بالهموم ، والمشحون بتراكمات سياسية واقتصادية واجتماعية تكاد
التاريخ يدل على أن العراقيين لم يكونوا يوماً لقمة سائغة في وجه أي احتلال أجنبي ولايمكن أن يكونوا الآن مع
وأنه لم يكن بالرجل الذي يمكن الاعتماد عليه, وأن سلطته الواهنة لا تليق بمن يتفاوض معها من الإسرائيليين.وأن من حق
————————————————- الاختلاف بين الأمم أمر ضروري حتمته الطبيعة البشرية والقوانين الاجتماعية التى تتحرك الشعوب فى فلكها أفرادا وجماعات …والاختلاف الايجابي
علما أن كل الشرائع السماوية والمواثيق الدولية, تجيز للشعوب المحتلة مقاومة جلادها,وعلما بان المنطقية تكون عرجاء وظالمة عندما نساوي بين